الصفحه ٢٥٥ : إدراك النبي إنما يعود إلى مستواه البشري العادي ، ويصور ما
تلقاه من الوحي ـ وقد كان في صورة أخرى غيرهما
الصفحه ١٠٤ : .
ب ـ ما عهد عندك
من العهد على معنى القسم.
ويرى القرطبي أن
العهد إلى موسى عليهالسلام يراد به ما استودعه
الصفحه ١٨٧ : بواسطة) (١).
وفي الجواب على
سؤال الحكيم الترمذي : ما الوحي؟ يذهب ابن عربي إلى أن أصل الوحي إجمالا هو
الصفحه ٢٦٢ : ذلك الارتفاع لشغل الحواس [النوم] تعرضت النفس
إلى ما تتشوق إليه في عالم الحق) (١).
ولفهم العناصر
الصفحه ٩٨ :
وهذا ما أيده
السيد الطباطبائي من المحدثين ، فقد استفاد من الأعين في الآية قرينة على أن معنى
الوحي
الصفحه ٥١ : به هو نفسه على الله سبحانه بأفضليته على آدم ، قال تعالى : (قالَ ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ
الصفحه ٣٥ : ءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ) [الشورى : ٥١].
وإذ نلتفت إلى
البحث في تعريف الوحي عند المحدثين من العلما
الصفحه ٢١٦ : إلى
هذه الأنواع الثلاثة ما كان من قبل الحق سبحانه ثم يعين كل منها ويسميه : فخطور
النفس هو الهواجس
الصفحه ٤٠ :
العالم من خلال
اتصالها بقوى غير منظورة تنتمي إلى عالم مختلف ، ولم تكن مجرد دعوات تغييرية
وتشريع
الصفحه ١١١ : ء بالتكليم لموسى من بين الناس ، فالملائكة
يكلمون بمثل ما كلم موسى على الطور وكما كلم نبينا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٨ : : «هي الرؤيا الصالحة
يراها الرجل أو ترى له» (٢).
ويذهب بعض
المفسرين إلى أن نسبة ما يطّلع عليه من الغيب
الصفحه ١٠٥ : استفاد بعض
المفسرين أن ما كان من حكم لسليمان وداود في حادثة الحرث كان بوحي من الله تعالى
إلى كل منهما
الصفحه ٥٢ : [أي :
أصحابه الشياطين] إلى إخوانهم من الكهنة فيزيدون عليه أضعافه من الكذب فيخبرونهم
به ...» (٢).
وعن
الصفحه ١٢٢ : بكل ما فيه هو وحي محمدي أوحي حرفا حرفا إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وما تحمله هذه الميزة من خصوصية
الصفحه ١٣٢ :
بالشكل الذي هو عليه بين الدفتين بمجموع ما فيه من سور وآيات تمثل النص الموحى
الملقى من قبل جبريل