الصفحه ١٠٨ : الكلام المعقول لدينا الذي يشتق من التكلم ، على خلاف ما قال به
بعض المفسرين والمتكلمين (٢) ، وكون التكليم
الصفحه ٢٦٤ : مجملة إلى الفهم الإنساني العام له من خلال اللغات والأمم
والأديان تبلورت أمامنا جملة أمور تمثّل نتائج
الصفحه ٣٧ :
هذا المعنى كان جائزا) (١). ووجه عدم تجويزه تعميم صفة الوحي على من ليس بنبي إن ما
يميز الوحي إلى
الصفحه ٢٣٠ : الإعجاز والدلالة على النبوة فيه ما فيه من
الإخبار بالغيوب.
وقالت الإمامية ـ في
كيفية وحيه تعالى لكلامه
الصفحه ١٤٦ : يتفصد عرقا) (١) ، ومنها ما رواه ابن عباس قال : (كان صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه الوحي ثقل عليه
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوسلم بعد أن كان الشيطان (ألقى على لسانه صلىاللهعليهوسلم في بعض ما يتلوه مما أنزل الله عليه من القرآن
الصفحه ١٥٢ : في
الآتي :
فالموحى به ينقسم
من حيث ما يتعلق بصياغته وألفاظه على قسمين (٢) :
قسم يوحى به على
أنه
الصفحه ١٦٤ : نفسها ـ باختلاف
الرواية ـ وهذا الرأي هو ما عليه جمع من المفسرين بل أغلبهم كالطوسي والراغب
الأصبهاني
الصفحه ٢٠٨ : لكنه الملقى إليه بمشاهدة الأرواح) (١). وهذا ما عليه أغلب الصوفية (١).
إلا أن التستري ،
سهل بن عبد
الصفحه ١٨٤ : لعلمهم بقصور العقل من حيث نظره الفكري عن إدراك الأمور على
ما هي عليه) (١).
فخاصية النبوة أن
علمها هو
الصفحه ٦٨ : ) : ينخسنّك منه نخس بأن يحملك بوسوسته على خلاف ما أمرت به
، فنزغ الشيطان بين الناس إلقاءه الفساد وإغراءه بعضهم
الصفحه ٧٩ : ، ولم يأت ما يدل على انصراف الخبر عنهما لكي
يوجه ذلك إلى ما صرف إليه (١).
وأشار الزمخشري
إلى أن
الصفحه ١٣٣ : ينزل في ليلة القدر من الوحي ما ينزل به جبريل على النبي في السنة
كلها إلى مثلها ..) (١).
وقريب من ذلك
الصفحه ١٧٩ : الله تعالى ما أراد منها فإن الوحي
إلى الأرض ليس بجار مجرى ذلك ، فلا يصح القول فيها بأنه إلهام لأنها
الصفحه ٢٣٤ :
ووقعت في النفس في المصوّرة وحفظتها الحافظة على وجهها من غير تصرف المتخيلة.
٢ ـ ما احتاج إلى
التعبير