الصفحه ٢٦٣ : المرآة إلى ما يقابلها ، فيكون الانطباع هنا كانطباع الصورة في المرآة
من مرآة أخرى تقابلها (٣).
وإذا كان
الصفحه ١٩٦ : إلى ثلاثة أقسام هي (٢) :
الأول : ما كان في
عامة المسلمين.
الثاني : ما اختص
به الفلاسفة والعلماء من
الصفحه ٣٤ : المصدرية إذ يقول : (الإيحاء : إلقاء
المعنى في النفس على وجه يخفى ، وهو ما يجيء به الملك إلى النبي عن الله
الصفحه ٢٢٣ : فإن الفرق الإسلامية خاضت في مسألة خلق القرآن من نفس
الناحية كرد فعل على ظهور هذه المسألة من قبل
الصفحه ٢٢١ : بل العبارة دلالة عليه من الإنسان ، فهذه الألفاظ المنزلة
على الملائكة والأنبياء دلالات على الكلام
الصفحه ٢٥٨ : تفعل أفعالها ، تكون المتخيلة أيضا مشغولة بما
تورد الحواس عليها من المحسوسات وترسمه فيها وتنشغل أيضا
الصفحه ٩ : اطّلعت عليه من معاجم العربية من
يشير إلى عكس هذا. والفعل منه : وحى يحي فمصدره وحيا إذا كتب وأوحى يوحي
الصفحه ١٥٥ : دعوات قومية تدعو إلى تمجيد من أنزلت فيهم أكثر من دعوتها إلى الله تعالى
والهداية إلى سبيله.
٧ ـ إنه
الصفحه ٢٦٧ : ، وأن أكون قد جلوت ما خفي منه
وقدّمت أشياء جديدة تسهم في بلورة تصور وفهم متكاملين للوحي وعناصره والله
الصفحه ١٩ : أقرب إلى المعنى واللفظ
العربي وهو : تنبأ (٢).
وأشار الدكتور
يوسف قوزي أن السريانية لم تخل من الوحي
الصفحه ٢٦٨ :
المراجع
أشرف ما نبتدئ به
: القرآن الكريم.
أولا : المخطوطات
ـ السلمي : أبو
عبد الرحمن محمد
الصفحه ١٢٣ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ ..) [النساء : ١٦٣] ،
فالوحي
الصفحه ٢٦٠ : أبو
البركات البغدادي ، هبة الله علي بن ملكا (ت ٥٤٧ ه / ١١٥٢ م) بصدق ما يرد في
الرؤيا على وجود عارف
الصفحه ١٧٨ : بأخبارها ، وتشهد بما تحمّلت ، وفي ذلك دلالة على سريان الحياة والشعور في
الأشياء (١).
ب ـ الوحي إلى
الأرض
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام (القرن ١٣ ق. م)
نجد : (أن اليهودية كدين سماوي لم تحافظ على نقائها ، ولم تمتنع من استصحاب
العقائد