الصفحه ١٨٦ : ضرب من ضروبه سواء ما كان منه للبشر أو للحيوانات أو غيرها إنما تحكمه
هذه السرعة في المجيء (الإلقا
الصفحه ١٣٧ : عنه تعالى وعدا على الوفاء والتصديق لما كان من
تصديقهم ومدحا لامتثال إبراهيم للرؤيا الموحاة بأنه إحسان
الصفحه ٢٠٦ : ـ عليهالسلام ـ وعلم الخضر ،
فابن عربي مثلا ينظر إلى كل من الشخصيتين على أنهما رمز لصاحبي نوعين من العلم
الصفحه ٦١ : والخرافات فيه نسبة الإفك والإثم إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ إن هذه
الروايات تضمنت ما قد نزهت الرسل
الصفحه ١٦ : من طرف خفي ، فكما قال تعالى في الوحي : (إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ
الصفحه ٨٠ : يخلقه
تعالى في بعض الأجرام فيسمعه المكلّم دون أن ينظر إلى المكلّم ، وكان تكليمه تعالى
لموسى من ذلك النوع
الصفحه ٣ : إلى الإفادة منه في مجاله في العالم العربي والإسلامي ،
وكلي أمل في أن ينال القبول من الباحثين وطالبي
الصفحه ٢٤٢ : ما كانت فيها المتخيلة أضعف وأقل كمالا ، ولهذه الحال مراتب
هي (٢) :
١ ـ من يرى جميع
ما كان لتلك
الصفحه ٧٣ : ، والطبرسي ، والفخر الرازي ، والقرطبي وغيرهم (٤).
وعرفوا ما كان من
زكريا ـ عليهالسلام ـ بالإيحاء ، وهو
ما
الصفحه ٧٠ :
والهمز المستعاذ
منه في الآية يرى الزمخشري أنه ما يكون من الشياطين ، إذ يحثون الناس على المعاصي
الصفحه ١٦٩ : لعدم ورود ما يدل على نبوتها (٤) وضعف شأن الرواية التي أضافت لها النبوة خصوصا أنها وردت
بصيغ عديدة منها
الصفحه ٣٦ :
١٨٨٥ ـ ١٩٤٧ م)
بأنه إيحاء الله إلى أنبيائه ورسله ، أي إلقاؤه إليهم ما يريد أن يعلموه من
المعارف
الصفحه ١٤ :
أ ـ أصل الوحي في
العربية
: إن هذا التعدد
والسعة فيما يحمله الوحي من معان يجرّنا إلى البحث في
الصفحه ٢٥١ : (ت ٥٩٥ ه / ١١٩٨ م) من البحث في الكلام الإلهي مدخلا إلى
فهم الوحي وتحديده.
ففي بحثه في إثبات
صفة الكلام
الصفحه ١٤١ : ، رجلا
فيكلمني فأعي ما يقول ...» (١).
ويستفاد من
الروايات أن تمثّل الملك للنبي صلىاللهعليهوسلم في