الصفحه ٢٠ : آن ليبي
أشتئتو شاشي ، وتعني : لقد بثثته (أي الإله مردوك) ما يكابده قلبي.
٤ ـ أما أن أبيشا
أو شيّا
الصفحه ٥٥ : توافر معنى
الإلقاء الخفي ، وهو ما نجد الإشارة واضحة إلى تأكيده من خلال ما يلي :
أ ـ وصف الشيطان
وهو
الصفحه ١٧٢ : على القول بالإلهام قال الخليل : أوحى ربك إلى
النحل ألهمها ، وأوحى لها معناه : أوحى إليها في معنى الأمر
الصفحه ٦٣ : العلى وإن شفاعتهن لترتجى. على سبيل
الإنكار عليهم وإن الأمر بخلاف ما ظنوه في ذلك (٥).
٣ ـ ما قيل من أن
الصفحه ٤١ : لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى
الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ ..) [آل عمران : ١٧٩] و
(قُلْ لا
الصفحه ٨ : وأهمّ أشكاله ، وعرّجت على أهمّ الصور التي ذهبت بعض الاتجاهات
الكلامية إلى القول بصلتها بالوحي من حيث
الصفحه ٢٣٢ : على موقف
المفسرين من هذه الأشكال سواء ما كان منها للنبي صلىاللهعليهوسلم أو لمن بعده ، وسيقتصر البحث
الصفحه ٢٢٥ : ؟
فالمعتزلة الذين
قالوا بخلق القرآن ذهبوا إلى أن ما يسمعه الناس ويتلونه ليس بكلام الله على
الحقيقة وإنما هو
الصفحه ١١٨ :
الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) [النحل : ٢] ،
وقال تعالى : (ما نُنَزِّلُ
الصفحه ١٤٥ : إلى ذلك ـ ويلقيه إلى النبي الذي يؤديه بدوره إلى المكلفين من الناس.
٢ ـ إن هذا الوحي
بكل ما يتعلق به
الصفحه ٢٦ : :
١ ـ وصول الفرد
إلى أعلى درجات الصفاء الروحاني بتطهير نفسه والقضاء على جميع رغباته المادية.
٢ ـ إنقاذ
الصفحه ٩٣ :
المتعددة لتكليمه تعالى بوصفه لكلام الله تعالى بأنه ليس على نحو واحد فإنّ : (منه
ما كلم به الرسل ، ومنه ما
الصفحه ١٥٠ : الصورة من
الوحي هي ما عبرت عنها الآية في سورة الشورى بقوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ
الصفحه ٢٥٤ : على مراحل متسلسلة ، بل
إنها جميعا كأنها صورة واحدة بكامل ما فيها انتزعت تفاصيلها من الملك وطبعت في نفس
الصفحه ٢٤٣ : وجوده فيه من هو موجد هو فيه بالذات ، به خرج ما كان بالقوة
إلى الفعل وهذا الموسوم بالفعل الكلي والنفس