الصفحه ١٠٢ : الرسالة بعد أوقات ، ويكون فائدة تقديم الوحي
تأنيسه وتسكين نفسه وإزالة الغم والوحشة عن قلبه) (٢).
وأيد
الصفحه ١٠٥ : الله ونور يقذفه في قلبه (المفهم)
، يعرف به ويدرك ما لا يدركه غيره ولا يعرفه فيفهم من النص ما لا يفهمه
الصفحه ١٣١ : إنما يقوى قلبه على حفظ العلم شيئا عقيب شيء وجزءا بعد جزء) (٣).
__________________
(١) انظر مفاتيح
الصفحه ١٣٢ : مسائل لم ينزل بها سابق وحي.
٤ ـ إنه إذا شاهد
جبريل حالا بعد حال يقوى قلبه بمشاهدته ليكون أقوى على أدا
الصفحه ١٣٥ : يعجز ويمتنع كالطيران وقلب الأعيان والاطّلاع على شيء من علم الغيب .. (٣).
ويرى بعض الباحثين
المتأخرين
الصفحه ١٤٢ : قلبي
كتابا» (٢).
ورغم ما للباحث
على هذه الرواية وأمثالها من ملاحظات تتعلق بما نسب إليه
الصفحه ١٤٣ :
هذه الحالة فإن الرسول صلىاللهعليهوسلم يحسّ أن معنى جديدا لم يسبق حدوثه له قد وعاه قلبه وعقله ،
وهذه
الصفحه ١٤٥ : أطرافها وهو
في كل الحالات الواسطة فقط وذلك حين يكون الوحي بطريق الإلهام والقذف في القلب
مباشرة منه تعالى
الصفحه ١٤٨ : ء نومه في حراء «.. فهببت من
نومي فكأنها كتبت في قلبي كتابا (٢). ويقول صلىاللهعليهوسلم عن حالة مجي
الصفحه ١٨٩ : ذلك العلم ، ويتمثل السبب هنا في
رؤية المتلقي للملك الذي يلقي بهذا العلم في القلب ، وهذا العلم هو
الصفحه ١٩٢ : بين الله والنبي صلىاللهعليهوسلم ، إذ أنه تعالى : (أوحى سرا إلى قلبه ـ عليهالسلام ـ لا يعلم به أحد
الصفحه ١٩٣ : : ٨ ـ ١٠].
وإما (من وراء
حجاب) بكونه في حجاب القلب ومقام تجليات الصفات ،
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٩٦ : ) (٤).
وهذا العلم (الباطن)
هو العلم الذي يلقى في القلب إلقاء ولا يكتسب بالعقل عن طريق البرهان
الصفحه ١٩٧ : علمان فعلم باطن في القلب فذلك هو العلم
النافع ..) (٢).
والمعرفة المتحصلة
بالعلم الباطن هي المعرفة
الصفحه ٢٠٤ : لطيفا وتضعف [ضعفت] قواهم [البدنية] بتقليل الغذاء ، فيوافق فكرهم
بالقلب ذكرهم باللسان ، وتارة يستعينون