الصفحه ٨٤ : الله : الذي أرسله الله (١) فهو لفظ متعدّ ، فلا بدّ فيه من مرسل ومرسل إليه ، وجمعه
رسل ، ورسل الله تعالى
الصفحه ٨٨ : تعالى بذلك على سائر الأنبياء والرسل فكان
بعد تفاوتهم في الفضل أفضل منهم بدرجات كثيرة لما اختصه تعالى
الصفحه ١٠٩ :
السلام ، فهو
تعالى (حجب ذلك عن جميع الخلق إلا موسى عليهالسلام وحده في كلامه إياه أولا ، فأما
الصفحه ١١٥ :
وفيها أعطي
الألواح التي فيها شريعته ، وكلف تبليغها إلى بني إسرائيل ، قال تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ
الصفحه ١١٨ :
الملائكة على الأنبياء وتبليغهم بغض النظر عن المراد بهذا النزول مما اختلف فيه
المفسرون ، وأكثرهم يقولون بهذا
الصفحه ١٢٧ : ) (٢).
ومن المفسرين من
ربط بين القلب بهذا المعنى وكونه المرتبة الأدنى بعد الروح في عملية التلقي ،
فاستعمال
الصفحه ١٣٦ : الأحلام ما كان من رؤيا صاحبي يوسف ـ عليهالسلام ـ في السجن.
وأما هذا التحديد
بنسبة جزئية الرؤيا من
الصفحه ١٥٩ : أنه يأمرهم بالسجود.
والقول الثاني
قريب مما أورده الشيخ الطوسي في تفسيره للوحي إلى الملائكة.
ومن
الصفحه ١٧٧ :
ويجد القائلون
بمجازية هذا التحديث سندا لقولهم بما ذهب إليه سعيد بن جبير رضي الله عنه في
تفسيره
الصفحه ١٨٣ : ،
وهذا العلم مما لا يسع البحث الخوض في تفصيلاته هنا لأنه يخرج عن نطاق خصوصية
المعرفة الصوفية وموقفها من
الصفحه ٢٢٤ :
وعبر الباقلاني عن
رأي الأشعرية في ذلك بقوله : إن المسموع هو كلام الله تعالى القديم ، فهو صفة له
الصفحه ٢٥٣ :
ومما يلاحظ على
فلسفة ابن رشد في الوحي حضور اللغة القرآنية (المفهوم القرآني) الظاهر ، والقرب من
الصفحه ٢٧٣ : الدين
يحيى السهروردي ، ١ ـ حكمة الإشراق ، ٢ ـ رسالة في اعتقاد الحكماء ، تصحيح هنري
كربين ، طهران ، ١٩٥٣
الصفحه ٣٥ : بحيث يخفى ذلك على غيره سمّاه وحيا) (١).
أما الراغب
الأصفهاني فإنه يلتفت في تعريفه للوحي إلى متلقيه
الصفحه ٦٦ : ، ٢ ـ النزغ ، ٣ ـ
الأز ، ٤ ـ الهمز ، ٥ ـ المس. أما الصور الأخرى المذكورة في القرآن : كالوعد
والتمنية والتزيين