الصفحه ٦٤ :
من قومه وحفظهما
فلما قرأ ألقاهما الشيطان في ذكره فكاد أن يجريهما على لسانه فعصمه الله
الصفحه ٩٢ : ) (١).
وتميّز النبي
خصيصة أخرى يختلف بها عن سائر البشر ، إذ الإنسان في حالة الاتصال بعالم الغيب لا
بدّ له من
الصفحه ٩٥ :
ومعنى الروع الذي
يعبر عن الإلقاء بأنه يكون فيه هو القلب والعقل كما يرى محمد بن أبي بكر الرازي
الصفحه ١١٩ : تكون لغيرهم بل إن ابن قيم الجوزية يذهب
إلى أكثر من هذا فيقول : إن الصور الثلاث المذكورة في آية الشورى
الصفحه ١٩١ :
العقلية والنفوس المدبرة السماوية ، واختلاطات بالملإ الأعلى من أهل الجبروت
وانخراطات في سلك الملكوت
الصفحه ٢٠٠ :
والمخلوق ذوقا.
وللقلب ارتباط شديد بالمعرفة في الفكر الصوفي حتى أنهم يعدّون علومهم علوما قلبية
الصفحه ٢٠٧ : يعلمه بعلمه الظاهر.
بهذا المفهوم احتل
الخضر على الدوام مكانة ورتبة خاصة في الفكر الصوفي حيث اعتبروه
الصفحه ٢١٨ : :
تمثل معارف الوحي
في الفكر الكلامي الإسلامي المورد الأساس الذي ينطلق منه المتكلمون في نتاجهم
الفكري الذي
الصفحه ٢٢٥ :
هذه الأصوات
والحروف المكونة للآيات ، وهو قديم من حيث أنه في علمه تعالى كما يعلم تعالى جميع
الأشيا
الصفحه ٢٢٨ : بتصويره ذلك بأن ارتسام ما في كلامه تعالى في قلب
النبي هو كانتقاش التراب الناعم بالنقش المنقور في اللوح
الصفحه ٢٤٠ : عقليا بحتا في تناولها للأشياء وأن تنطلق من
منطلقات تبتعد عن تأثير الدين الذي تبتدئ منه وتعتمد عليه خطوات
الصفحه ٢٤١ :
عند الفلاسفة يمكن
استشفافه وتكوينه من خلال ثلاثة محاور رئيسية دار حولها بحث الفلاسفة في الوحي بل
الصفحه ٢٤٩ :
الأخرى هي التي تكون في المنام وهي التي تكون فيها المتخيلة ضعيفة فيكون الاتصال
عن طريق المنام بالرؤيا
الصفحه ٢٥٤ : ليست
حالة دائمة مستمرة مدة حياتهم وإنما تقع أثناء ورود الوحي ، فلا تكون إلا في تلك
اللمحة التي هي اللقا
الصفحه ٣٩ : أية جهة أخرى يمكن أن تنهض
صفاتها وتتلاءم إمكانياتها مع ما في الوحي من خرق لكل مستويات القدرة المحدودة