الصفحه ٧٤ : اللغوية للوحي وكأنّ في ذلك إشارة إلى حقيقة أن ما
يكون مصدره غير الله من الوحي لا يتعدّى إطار المعاني
الصفحه ١٢٣ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ ..) [النساء : ١٦٣] ،
فالوحي
الصفحه ٧ : إلى
العرب قبل الإسلام ، وختامه بالفهم الإسلاميّ للوحي من خلال تحديد المفسرين له ،
واستقصاء عناصره في
الصفحه ٣١ : الأناجيل تتضمن أخبار المسيح من وقت الحمل إلى وقت
الصلب ـ في اعتقادهم ـ وقيامته في قبره بعد ثلاث ليال ثم
الصفحه ١٥١ : بقوله : (فَأَوْحى إِلى
عَبْدِهِ ما أَوْحى) بأن قربه تقريبا سقطت به الوسائط جملة فكلمه بالوحي من غير
الصفحه ٤٦ : لتبليغهم الأحكام والأوامر الإلهية إنما هو لطف إلهي
وتحقيق لمفهوم العدالة الإلهية بل (إن من لوازم الألوهية
الصفحه ٩٢ : الغيبي غير المحسوس بالعقل أو الحواس وهذه الحالة هي من حالات النبوة
وبها يتلقى النبي الشريعة الإلهية
الصفحه ٢٠ : .
وهنا تجدر الإشارة
إلى قصة الحلم الذي رآه گوديا (٣) (١٦٠٠ ق. م)
وتلقّى فيه (الإيحاء) من الإله (ننكرسو
الصفحه ١٠٠ : ، وموسى يوحيه إلى هارون) (١).
١٠ ـ موسى ـ عليهالسلام ـ : ذكر موسى عليهالسلام في عشرات الآيات من الكتاب
الصفحه ١١٤ : : (وَاضْمُمْ يَدَكَ
إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً أُخْرى) [طه : ٢٢].
ومنها : أنه
الصفحه ٢٢٥ : وإن لم يكن محدثا لها من ناحيته في الوقت الحاضر) (١).
وقالوا حول نسبته
إلى غيره تعالى كجبريل والنبي
الصفحه ٢٢٧ : السنة من نسبة كلامه تعالى إلى غيره وهو كلامه على الحقيقة باتفاق
جميعهم أن ذلك على سبيل الإضافة ، فهو
الصفحه ٨٢ : ـ إلى عدة أنواع من المتلقين تجمعها ثلاثة محاور
رئيسية تتمثل ب : ـ
١ ـ الوحي إلى
الأنبياء والرسل
الصفحه ٩٧ : ضمنه خرج عن الانتساب إلى الصورتين الأخريين من التكليم وإرسال
الرسول ، لأن الأولى خصت بموسى عليهالسلام
الصفحه ٩٩ :
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ) [النساء : ١٦٣].
٣ ـ إبراهيم