الصفحه ٢٤١ :
عند الفلاسفة يمكن
استشفافه وتكوينه من خلال ثلاثة محاور رئيسية دار حولها بحث الفلاسفة في الوحي بل
الصفحه ٢٥١ : (ت ٥٩٥ ه / ١١٩٨ م) من البحث في الكلام الإلهي مدخلا إلى
فهم الوحي وتحديده.
ففي بحثه في إثبات
صفة الكلام
الصفحه ٢٦٣ : المرآة إلى ما يقابلها ، فيكون الانطباع هنا كانطباع الصورة في المرآة
من مرآة أخرى تقابلها (٣).
وإذا كان
الصفحه ١٠١ :
فهذه الحوادث تثبت
أن الوحي فيها كان آنيا وألقي بلا واسطة ، فليس تكليما من وراء حجاب مما اختص به
الصفحه ٢٤٣ :
والمرتبة الثالثة
: قوة متصورة بصور الكليات المعقولة بالفعل منها القوتان الماضيتان وخرجتا إلى
الصفحه ١١ : الهيثم : وحيت إلى فلان أحي إليه وحيا ، وأوحيت إليه أوحي إيحاء
: إذا أشرت إليه. وربط الفراء أبو زكريا يحيى
الصفحه ١٣ : إلى
وحى لم يصقع
يريد : لم يذهب عن
المكارم ، مشتق من الصقع (٤).
وأوحى الإنسان إذا
صار ملكا
الصفحه ٢٦ : (٣).
والبوذية مع أنها
لا تعترف بتعاليم عقائدية ملقنة من جهة الإله إلا أنها (شكلت شريعة متشدّدة عبارة
عن كتاب
الصفحه ١٠٣ : بلا واسطة تمشيا مع من ذهب إلى ذلك. وقد
قيل إن رؤيا الأنبياء وحي ، واستدلوا على ذلك بجواب إسماعيل لأبيه
الصفحه ١٤٠ :
وتدل الروايات أن
ظهور جبريل للنبي صلىاللهعليهوسلم على صورته الحقيقية هذه كان بطلب من النبي
الصفحه ٢١٤ : ،
ويكون ذلك إذا تحررت تماما من أثر الحواس وقوى النفس الأخرى وبلغ نشاطها كماله ،
ولا يكون ذلك إلا في النوم
الصفحه ٢١٧ :
كما يقسم المكي
الخواطر من حيث صدورها وورودها إلى ستة أنواع هي (١) :
١ ـ خاطر النفس
وخاطر العدو
الصفحه ٢٢٤ : مخلوق لأنه يوهم بأنه
مكذوب أو مضاف إلى غير قائله إذ أن ذلك المعتاد من هذه اللفظة كقوله تعالى : (إِنْ هذا
الصفحه ٣٠ :
الحاخامات واعتبرت
سياجا للتوراة وسمّيت (التلمود). وهي تتألف من قسمين (١) :
١ ـ المشنا : وتضم
الصفحه ٢٧٨ : (الدكتور)
ـ رسالة خطية إلى الدكتور كامل مصطفى الشيبي (إذن بالنشر).
ـ يوسف فوزي (الدكتور)
ـ رسالة خطية إلى