الصفحه ٢٣٤ :
ووقعت في النفس في المصوّرة وحفظتها الحافظة على وجهها من غير تصرف المتخيلة.
٢ ـ ما احتاج إلى
التعبير
الصفحه ٨٦ :
وعيسى ، ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، وقد صرح القرآن برسالات جمع كثير من غير هؤلاء ..) (١) ويقرر أن
الصفحه ١٤٣ :
عليه بمعاناة
الشدة في الوحي ، من تعرق ورجفة وغيرها من أمور تسببها حالة الصفاء النفسي الشديد
وتجرد
الصفحه ١٥٩ :
الأول : أنه كان
بخطاب من الله تعالى للملائكة ولإبليس.
الثاني : أنه
تعالى أظهر فعلا دلهم به على
الصفحه ١٧٤ :
البيوت وسلوك السبل .. إلخ.
ومن هذا الملحظ
ذهب المفسرون إلى أن مخاطبته تعالى لها بالأمر من أحد وجهين
الصفحه ٢١٨ : المتكلمون من النص
القرآني ، وينكشف لنا بوضوح لا يقبل الشك أو الجدل الأثر الكامل للقرآن الكريم (الوحي)
في
الصفحه ٢٣٩ :
يمثّل تفسيرا لظاهرة التحديث ، إذ يقول في ذلك : أما أرباب النفوس العالية والعقول
السامية من العرفاء ممن
الصفحه ٢١ : اللاتيني الأصل يعبر عنه ب : (Revealation) من الفعل (Reveal)
وهو بمعنى كشف الغطاء عن أمر مجهول بقوة غيبية
الصفحه ٣٩ :
المبحث الأول
الوحي الإلهي
أولا ـ نسبته إليه
تعالى :
يتأكد لدينا من
خلال البحث أن هذه النسبة
الصفحه ٦٢ :
(حفظا من كل تخليط
وتغيير بالزيادة والنقصان يقع من ناحية الشياطين بلا واسطة أو معها) (١).
٥ ـ ما
الصفحه ١٥٤ : لغيره من وحي الأنبياء عليهمالسلام.
٣ ـ إنه يمثل
ظاهرة فجائية جديدة على الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٦ :
وتابعهم في ذلك من
تأخر عنهم كالزمخشري (١) والفخر الرازي (٢) وغيرهما.
وذهب السيد
الطباطبائي إلى
الصفحه ١٧٩ : (الزلزلة)
التي يستدل منها الرائي لها بأن ما يراه هو بوحي منه تعالى (١).
وذهب مفسرون آخرون
منهم الطبرسي
الصفحه ١٩١ :
للنفوس الشريفة
اتصالات بالمبادئ المجردة العالية والأرواح المقدسة الفلكية من الأنوار القاهرة
الصفحه ١٩٥ :
والخلدي هنا يجعل
التفاوت بين تكليمه تعالى لموسى وتكليمه للنبي صلىاللهعليهوسلم من حيث حقيقة