الصفحه ١٧٢ :
واتفق أغلب من
تأخر عن هؤلاء المفسرين كالقاضي عبد الجبار والطوسي والطبرسي والزمخشري والفخر
الرازي
الصفحه ٢٧١ : نظائر القرآن ،
تحقيق حسني نصر زيدان ، مطبعة السعادة ، مصر ، ط ١ ، ١٣٨٩ ه ١٩٦٩.
ختم الأولياء ،
تحقيق
الصفحه ٨٧ : وباقية حتى بعد نبوته
كمعجزة نبيّنا صلىاللهعليهوسلم الخالدة إلى يوم القيامة وهي القرآن الكريم.
من
الصفحه ١٤٧ :
الإحساس من قبل
الصحابة إذ لم يكن لهم من دليل يحدد الوقت الذي يأتي فيه الوحي إلى الرسول
الصفحه ١٢٠ : بل اكتفت بالتعميم غالبا إلا ما كان من التعبير بالروح القدس المؤيد به
عيسى عليهالسلام والذي أشارت
الصفحه ٥٦ :
وقد مرت بنا معاني
الوحي وتعريفاته التي استفدنا من خلالها أن الإلقاء في خفاء أصل من أصول الوحي
الصفحه ٧٤ :
وقد استحسن الفخر
الرازي هذا الوجه وفضّله على غيره من الوجوه فقال : إنه أولى وسبب ذلك (أن الإشارة
الصفحه ٩٦ :
الأنبياء الموحى
إليهم بهذه الصورة :
انطلاقا من اتفاق
المفسرين تقريبا على أن هذه الصورة من الوحي
الصفحه ١٦٩ : أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ) [هود : ٧٣]. فهو
يستخلص من هذا أن الخطاب من الملك لا يكون لغير نبي بوجه من
الصفحه ٥٣ : ويزيّف به الوحي الإلهي.
أما ما ورد في
القرآن الكريم مما يدور مدار المناظرات بين الله تعالى وإبليس وذلك
الصفحه ٦٤ :
من قومه وحفظهما
فلما قرأ ألقاهما الشيطان في ذكره فكاد أن يجريهما على لسانه فعصمه الله
الصفحه ٧٢ : المفسرون من الآية هو ما وصفه القرآن نفسه من طبيعة الوحي الذي ينسب إلى
زكريا ـ عليهالسلام ـ والذي تمثل في
الصفحه ١٥٢ :
وهذه الصورة من
الوحي بهذه الحدود التي انعدمت فيها الحجب والوسائط تعتبر أعلى مراتب الوحي على
الصفحه ١٨٦ :
لخصوصية الموقف
الصوفي من الوحي ـ عوالم داخلية هي محل لانعكاس الغيب من المرتبة الأولى إليها ،
وهي
الصفحه ٢٠٩ :
وأما ما كان
بواسطة فليس بعلم لدني ، لأن العلم اللدني هو ما ينفتح في سر القلب من غير سبب
مألوف من