الصفحه ٤٥ : ، فما هو إلا أنه تعالى (اختص بالنبوة من شاء ، وفي الوقت الذي شاء ، حسب
مشيئته وعلمه وحكمته) (١).
ومن
الصفحه ٧٦ : في القرآن بين الملائكة
والأنبياء ـ عليهمالسلام ـ أو غيرهم من
البشر المخاطبين كأمّ موسى
الصفحه ١١٧ : نزل بها أساس ما وصل إلينا من وحي
إلهي على الإطلاق ، وهو القرآن الكريم
الصفحه ١٢٥ : الملك (بالأمين).
٤ ـ الروح القدس :
قال تعالى : (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ
الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ١٣٢ : رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) [البقرة : ١٨٥].
ومن المفسرين من
يرى أن هذا النزول المقصود في
الصفحه ٦٨ : يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ
نَزْغٌ) ، إن الرسول صلىاللهعليهوسلم حين نزل قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ
الصفحه ١٩٣ :
ويبدو من خلال هذه
الصور المختلفة كأن السهروردي يشير إلى أن حالة الإشراق تهيّئ من تكون له إلى
الصفحه ٩٨ :
وهذا ما أيده
السيد الطباطبائي من المحدثين ، فقد استفاد من الأعين في الآية قرينة على أن معنى
الوحي
الصفحه ١٠٤ : لَكَ وَلِزَوْجِكَ ..) [طه : ١١٧]. وقال
تعالى في نوح عليهالسلام : (قُلْنَا احْمِلْ
فِيها مِنْ كُلٍّ
الصفحه ١٢١ : الإلهية ، فلا يتركون وحدهم في مواجهة بطش الطواغيت من
__________________
(١) جامع أحكام
القرآن (١١
الصفحه ١٤٥ :
من المواجهة مع
جبريل عليهالسلام. وقد أضاف بعض المفسرين حالة أخرى من حالات الوحي بواسطة
الملك وهي
الصفحه ٢٢٠ :
الوحي في القرآن الكريم من حيث المصدر والمتلقي.
وبحث المتكلمون في
الوحي من حيث هو ظاهرة دينية يتلقى من
الصفحه ٦٣ :
١ ـ إن إلقاء
الشيطان يكون فيما يتمناه الأنبياء من اهتداء أممهم برسالاتهم ، فيوسوس الشيطان
إلى
الصفحه ٦٦ : وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٧٣ : يحيى فدخله من ذلك فقال عليهالسلام : (رَبِّ اجْعَلْ لِي
آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ