الصفحه ١٩ : الوحي في الآرامية والسريانية وذكر أنهم عبّروا عن
الوحي من الله بكلمتي : (أمر) أو (إمار) وملّل وفعل آخر
الصفحه ٢٦ :
الشجرة شجرة المعرفة أو الشجرة المقدسة. والنرفانا كان بوذا نفسه قد فهم منها أول
الأمر أنها (الاندماج في
الصفحه ٢٨ : : ٢٠١). ويتميز
موسى عليهالسلام بميزة استماع هذا الصوت الحقيقي ، فباستثنائه فإن أيا من
أنبياء بني
الصفحه ١٨٣ :
فالطريق الأول وهو
التعلم الإنساني نتحصل من خلال النظر والاستدلال والسعي والطريق إليه بالعقل
الصفحه ١٩٧ :
والصورة الحقيقية
المتكاملة للعلم الباطن يرثها من بين مجموع هؤلاء الورثة (الصوفية) خاتم الأوليا
الصفحه ١٩٩ :
١ ـ فعلوم
الأولياء تأتي من داخل القلب من الباب المنفتح إلى عالم الملك وعجائب عالم القلب
وتردده
الصفحه ٢٠٨ : ، إذ انعدمت الوسائط جميعا قال ابن عطاء : (علمناه من لدنا علما) أي : (بلا
واسطة الكشوف ولا بتلقين الحروف
الصفحه ٢١٧ :
كما يقسم المكي
الخواطر من حيث صدورها وورودها إلى ستة أنواع هي (١) :
١ ـ خاطر النفس
وخاطر العدو
الصفحه ٢٤٢ : ما كانت فيها المتخيلة أضعف وأقل كمالا ، ولهذه الحال مراتب
هي (٢) :
١ ـ من يرى جميع
ما كان لتلك
الصفحه ١٢ : ويقال توحّ في شأنك أي
أسرع (٢) وتوحّى : أسرع والوحي على فعيل : السريع. ومنه قول أبي بكر الصديق ـ رضي
الصفحه ٢٠ : .
ويخالف د. فوزي
رشيد ذلك فيرى أن كلمة الوحي وردت صريحة في كل من الآكدية والسومرية (٢). ففي السومرية ترد
الصفحه ٣٠ :
الحاخامات واعتبرت
سياجا للتوراة وسمّيت (التلمود). وهي تتألف من قسمين (١) :
١ ـ المشنا : وتضم
الصفحه ٨١ :
وهذا الفهم لكون
الشجرة حجابا ينطبق أيضا على ما قال به مفسرون آخرون من نسبة الوحي إلى النار
الصفحه ١٨١ :
والنظام المعروف بما يتحكم به من قوانين طبيعية فهذا تسخير لا شك فيه ولا نريد
الخوض في ماهيته ، ولكن الوحي
الصفحه ١٨٤ :
الأساس بقوله : (إن الأنبياء لا تأخذ علومها إلا من الوحي الخاص الإلهي ، فقلوبهم
ساذجة عن النظر العقلي