الصفحه ١١٨ :
من يقرأ (فيوحى) على صيغة المبني للمجهول فيدخل حينئذ كلا الاحتمالين بحيث يصبح
المراد بالرسول رسولان
الصفحه ٧٧ :
ما
أَوْحى) [النجم : ١٠] على
أن فاعل أوحى الأولى هو جبريل ـ عليهالسلام ـ أوحى إلى الرسول
الصفحه ٨٥ :
أن الزمخشري ـ الذي
ينطلق غالبا من مذهب اعتزالي في أغلب ما يصدر عنه ـ يفرق بين المصطلحين ، فالرسول
الصفحه ١١٧ :
أما في حدود آية
الشورى فالرسول المقصود بقوله تعالى : (أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً) يرى الباقلاني أنه
الصفحه ٨٤ : غيره ولهذا أوجب الله
الإيمان بما أوتيه النبيّون.
الرسول : على وزن
فعول بمعنى مفعول أي مرسل ، فرسول
الصفحه ١١٦ : حَكِيمٌ) [الشورى : ٥١].
تفترق هذه الصورة
إذن عن سابقتيها بوساطة الرسول الذي يوحي بإذنه تعالى بما يكلم به
الصفحه ١٤١ :
ب ـ تمثل الملك في
صورة بشرية :
فيرى الرسول صلىاللهعليهوسلم الملك جبريل في صورة إنسانية
الصفحه ١٤٣ : بروايات أخرى مشابهة ـ من أدلة على أن
الرسول صلىاللهعليهوسلم رأى جبريل في تلك الحالة في صورة بشرية ، وقد
الصفحه ٢٣٧ : قال في الفرق بين الرسول والنبي والإمام (٢) : الرسول هو الذي ينزل عليه جبرائيل فيراه ويكلمه ويسمع
كلامه
الصفحه ٦١ : والخرافات فيه نسبة الإفك والإثم إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ إن هذه
الروايات تضمنت ما قد نزهت الرسل
الصفحه ١٣٨ :
رؤيا غير الأنبياء عن رؤاهم عليهمالسلام.
... عن عطاء بن
يسار أن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «لن
الصفحه ١٤٤ : الكريم كهذه الحالة التي
رواها الرسول صلىاللهعليهوسلم في الرواية السابقة.
ه ـ آراء في أشكال
أخرى من
الصفحه ٢٣٥ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، إذ برزت فكرة الاستمداد من الرسول صلىاللهعليهوسلم عن طريق المنامات الصادقة
الصفحه ٥٨ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذلك في سورة النجم حسب زعمهم ، ودليل هؤلاء فيما ذهبوا
إليه الآية
الصفحه ١٣٩ : (١).
وكما سبقت الإشارة
ـ في موضوع الوحي إلى الأنبياء بإرسال الرسول الملكي ـ فإن هذا النوع من الوحي
الذي أوحي