الصفحه ٩٩ : الوحي للرسل الأربعة أصحاب الشرائع وذلك في
قوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ
الصفحه ١٠١ :
فهذه الحوادث تثبت
أن الوحي فيها كان آنيا وألقي بلا واسطة ، فليس تكليما من وراء حجاب مما اختص به
الصفحه ١٤٦ :
فهذه الظاهرة لم
يكن للنبي تحكّم في عناصرها ولا قدرة على إيجادها فكان الوحي ينقطع عنه أحيانا حتى
الصفحه ١٥٤ : لغيره من وحي الأنبياء عليهمالسلام.
٣ ـ إنه يمثل
ظاهرة فجائية جديدة على الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٩ : أنه يأمرهم بالسجود.
والقول الثاني
قريب مما أورده الشيخ الطوسي في تفسيره للوحي إلى الملائكة.
ومن
الصفحه ١٧٦ : عن الخوض في تفاصيل ذلك لعدم ورود صيغة الوحي في القرآن الكريم تعبيرا عن
تلك التصرفات.
رابعا ـ الوحي
الصفحه ١٧٨ :
الأرض شاعرة بما
يقع فيها من الأعمال خيرها وشرها ، متحملة لها يؤذن لها يوم القيامة بالوحي أن
تحدّث
الصفحه ١٨٨ :
او غيرها ، ولا
يخرج عن هذا الإطار عنده حتى أعظم الأدلة على كون الوحي خارجيا مستقلا عن نفس
الموحى
الصفحه ١٩٢ : الشورى وهي التكليم من وراء حجاب.
ومنها : وحي
الوسائط وكأنهم يشيرون بهذا إلى ما يدخل تحت الصورة الثالثة
الصفحه ٢١٩ : الكلامي
الإسلامي في الوحي يكاد يظهر في اتجاهين أساسيين :
١ ـ الاتجاه الأول
: البحث في الوحي من حيث كونه
الصفحه ٢٥٤ : تتبيّن وتتمثل من
خلال نتيجة اللقاء وثمرته وهي الوحي بأمور واقعة ضمن الإدراك البشري العادي للنبي
، حيث
الصفحه ٢٨ :
تخيله (١) ، وفي هذا إشارة مهمة جدا تتعلق باليقين النبوي بمصدر الوحي إذ أن صموئيل رغم
أن الصوت ناداه ثلاث
الصفحه ٣٤ : هنا : الوحي الذي يتضمن إحياء الخلق والبيان عن الحق) (٢). وواضح أن هذا التعريف يستفيد من وظيفة الوحي في
الصفحه ٣٥ : بحيث يخفى ذلك على غيره سمّاه وحيا) (١).
أما الراغب
الأصفهاني فإنه يلتفت في تعريفه للوحي إلى متلقيه
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ إن لفظ الوحي
أخذ يختص بما يلقى إلى الأنبياء عليهمالسلام دون غيرهم ، فهذا الرماني أبو الحسن