الصفحه ٤٣٣ :
[١١٥٦] روي عن
ابن عباس أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «لما أغرق الله فرعون قال : آمنت أنه لا
الصفحه ١٠ : ، والمراد هنا : إتمام
فري الأوداج وأنهار الدم.
[٧٤٣] قال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ما
أنهر الدّم وذكر
الصفحه ١٥ : فما ذا يحلّ لنا منها؟ فنزلت هذه الآية.
[٧٥١] وقيل :
سبب نزولها أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم لما أمر
الصفحه ٣٥ : بن الأسود مشهدا لأن أكون صاحبه أحبّ
إليّ مما عدل به ، أتى النبيّ صلىاللهعليهوسلم وهو يدعو على
الصفحه ٣٧ :
عليهالسلام : يا نبيّ الله ما أحدث الله إليك؟ فيقول له يوشع : يا
نبيّ الله ألم أصحبك كذا وكذا سنة
الصفحه ٤٤ : .
[٧٨٦] وقال
سليمان التيمي عن أنس : إنما سمل النبيّ صلىاللهعليهوسلم أعين أولئك لأنهم سملوا أعين الرعاة
الصفحه ٥٩ : ولاية اليهود لأني أخاف الدوائر ولا بدّ لي
منهم ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «يا
أبا الحباب ما نفست
الصفحه ٦٠ : وقتادة : هم أبو بكر
وأصحابه الذين قاتلوا أهل الردة ومانعي الزكاة (١).
[٨٠٢] وذلك أن
النبيّ
الصفحه ٦٧ : ] وقال
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «كلتا
يديه يمين».
والله أعلم
بصفاته ، فعلى العباد فيها الإيمان
الصفحه ٧١ :
وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ
الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى
الصفحه ٧٢ : يكون إلها؟ ثم قال : (انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ
الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ) ، أي
الصفحه ٨٠ : الحنث ،
واختلفوا في تقديم الكفارة على الحنث ، فذهب قوم إلى جوازه.
[٨٢٢] لما
روينا أنّ النبيّ
الصفحه ١٠٦ : الله بن عمرو بن العاص :
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم تلا قول الله تعالى في إبراهيم : (رَبِّ
الصفحه ١١٠ : ، وقيل
: أربعون سنة ، وقيل : ثلاثون سنة ، ويقال : مائة سنة :
[٨٥٩] لما روي
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٣ : أبيه عن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه قال :
قدم على النبيّ
صلىاللهعليهوسلم سبي فإذا امرأة من السبي قد