الصفحه ٢٣٨ : الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَ) الآية. قال نوف البكالي الحميري (١) : لما اختار موسى سبعين رجلا قال الله
الصفحه ٢٧٠ : إذا كانوا قريبا من بدر ، فبلغ النبيّ صلىاللهعليهوسلم ذلك فندب أصحابه إليه وأخبرهم بكثرة المال وقلّة
الصفحه ٢٩٥ : عن
حبيب بن سلمة الفهري قال : شهدت النبيّ صلىاللهعليهوسلم نفّل الربع في البدأة والثلث في الرجعة
الصفحه ٣٠٥ : الدستواني عن قتادة عن سالم بن أبي الجعد عن معدان بن أبي
طلحة عن أبي نجيح السّلمي قال :
حاصرنا مع
النبيّ
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوسلم على بغلته البيضاء ، وأبو سفيان بن الحارث بن عبد
المطلب يقود به ، فنزل واستنصر وقال : «أنا النبي لا
الصفحه ٣٤٣ : أمامة قال : مات رجل من أهل الصفة فوجد في مئزره دينار ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «كيّة» ، ثم توفي
الصفحه ٣٤٦ : الله عزوجل فيه وذلك بعد دهر طويل ، فخطب النبيّ صلىاللهعليهوسلم في حجّته ، وبين ذلك كما :
[١٠٦٨
الصفحه ٣٥١ : : فإني أراد إليك جوارك وأرضى بجوار الله عزوجل ، والنبيّ صلىاللهعليهوسلم يومئذ بمكة.
فقال النبيّ
الصفحه ٣٥٦ : ] وذلك أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم لما تجهز لغزو تبوك قال [له](١) : «يا
أبا وهب هل لك في جلاد بني الأصفر
الصفحه ٣٧١ : قدوم النبيّ صلىاللهعليهوسلم (١) في ضنك من العيش ، فلما قدم عليهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم استغنوا
الصفحه ٣٨٠ :
المنافقين ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم حين قدم المدينة : «لا تجالسوهم ولا تكلّموهم».
وقال مقاتل :
نزلت
الصفحه ٣٨٩ : إسماعيل ثنا عبد العزيز بن مسلم عن عبد الله بن دينار عن ابن
عمر قال :
كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يأتي
الصفحه ٣٩٦ : وذلك أن قوما قدموا على النبيّ صلىاللهعليهوسلم فأسلموا ولم تكن الخمر حراما ولا القبلة مصروفة إلى
الصفحه ٣٩٧ :
توبته على النبيّ صلىاللهعليهوسلم بإذنه للمنافقين بالتخلّف عنه. وقيل : افتتح الكلام به
لأنه كان
الصفحه ٤٠٣ : الله عزوجل عيوب المنافقين في غزوة تبوك كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يبعث السرايا فكان المسلمون ينفرون