الصفحه ٢٦٠ : بن الزبير : أمر الله نبيّه عليه
الصّلاة والسّلام أن يأخذ العفو من أخلاق الناس. وقال مجاهد : خذ العفو
الصفحه ٢٩١ : عراة يصفّرون ويصفقون. وقال مجاهد : كان (١) نفر من بني عبد الدار يعارضون النبيّ صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٦١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم يعطيهم تألّفا كما أعطى عيينة بن بدر (١) والأقرع بن حابس والعباس بن مرداس السلمي
الصفحه ٤١٦ : بِهِ نَباتُ
الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ
زُخْرُفَها
الصفحه ٤٧٤ :
وجهه ، معناه : نبيّن لك أخبار الأمم السالفة والقرون الماضية أحسن البيان.
وقيل : المراد منه قصة
الصفحه ٢٦ : أوجب الترتيب أجاب بأنه لم ينقل عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه راعى الترتيب بين أهل السهمان ، وفي
الصفحه ٥١ : ، قال : «أتجعلونه بيني وبينكم»؟ قالوا : نعم ، فقال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «أنشدك
بالله الذي لا
الصفحه ٦٣ :
جابر بن عبد الله : جاء عبد الله بن سلام إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله إنّ قومنا
الصفحه ٧٠ : : سمعت عائشة رضي الله عنها تقول :
كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم سهر فلما قدم المدينة قال : ليت رجلا
الصفحه ٧٣ : هُمْ خالِدُونَ (٨٠)
وَلَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالنَّبِيِّ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا
الصفحه ٧٨ : أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن
عائشة رضي الله عنها قالت : كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يحبّ
الصفحه ٨٩ :
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «كلوا رزقا أخرجه الله إليكم ، أطعمونا
إن كان معكم» ، فأتاه
الصفحه ١١٨ : والسدي والضحّاك ، وقال قتادة : ينهون عن القرآن وعن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ويتباعدون عنه ، وقال ابن
الصفحه ١٤٧ : نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنا
مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ
الصفحه ٢٠٨ : حقا؟ فقال عمر : يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا
أرواح فيها؟ فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «والذي