الصفحه ٧ : البكري ، أتى المدينة وخلّف خيله (٢) خارج المدينة ، ودخل وحده على النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال له : إلام
الصفحه ٢٠ : ، لكن علمنا ببيان السنّة وفعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّ المراد من الآية : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ٢٩ :
السيف ومرة إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقال : من يمنعك مني يا محمد؟ قال : «الله» ، فتهدده
الصفحه ١١١ : .
[٨٦٠] وكان
جبريل عليهالسلام يأتي النبيّ صلىاللهعليهوسلم في صورة دحية (١) الكلبي ، وجاء الملكان إلى
الصفحه ١٢٦ :
حصن الفزاري وذووهم من المؤلّفة قلوبهم ، فوجدوا النبي صلىاللهعليهوسلم قاعدا مع بلال وصهيب وعمار
الصفحه ١٥٢ :
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ
الصفحه ٣١١ :
[١٠٢٥] وروينا
عن جابر رضي الله عنه أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أحلت لي الغنائم ولم تحل
الصفحه ٣٥٣ : الغار ، وقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «اللهمّ
أعم أبصارهم عنّا» ، فجعل الطلب يضربون يمينا وشمالا حول
الصفحه ٣٦٩ : حوله البروج والمروج له خمسة
آلاف باب لا يدخله إلّا نبيّ أو صديق أو شهيد. وقال الحسن : قصر من ذهب لا
الصفحه ٣٨٧ : ولبس المسوح ، فلما
قدم النبيّ صلىاللهعليهوسلم المدينة قال له أبو عامر : ما هذا الذي جئت به؟ قال
الصفحه ١٢ : ، يوم عرفة بعد العصر في
حجّة الوداع ، والنبيّ صلىاللهعليهوسلم واقف بعرفات على ناقته العضباء ، فكادت
الصفحه ٢٥ :
عنهما قال :
كنت مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة في سفر فقال : «أمعك ماء» ، قلت : نعم ، فنزل عن
الصفحه ٢٨ : وتعالى نبيه على ذلك ، وأنزل
الله صلاة الخوف.
[٧٧٤] وقال
الحسن : كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم محاصرا
الصفحه ٢٠١ :
(لا يَخْرُجُ) نباتها ، (إِلَّا نَكِداً) ، قرأ أبو جعفر بفتح الكاف ، وقرأ الآخرون بكسرها ، أي
الصفحه ٢١٦ :
فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (٩٣) وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها