الصفحه ٢١٠ : داركم ثلاثة أيام
ذلك وعد غير مكذوب. وقال ابن إسحاق : اتبع السقب أربعة نفر من التسعة الذين عقروا
الناقة
الصفحه ١٤٥ : : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢)) [المؤمنون : ١٢] ، أملاها عليه رسول الله
الصفحه ٣٥٣ : تعالى زوجا من حمام حتى باضت (١) في أسفل النقب والعنكبوت حتى نسجت بيتا ، وفي القصة
أنبت يمامة على فم
الصفحه ٣٨ :
من بني إسرائيل يجتمعون على عنق الرجل يضربونها حتى يقطعوها ، وكان القتال يوم
الجمعة فبقيت منهم بقية
الصفحه ١٨٣ :
قال الله تعالى
: (إِنَّكَ مِنَ
الْمُنْظَرِينَ) ، المؤخّرين ، وبيّن مدة النظرة (١) والمهلة في موضع
الصفحه ٢٥٧ : : واقعها وجامعها (حَمَلَتْ حَمْلاً
خَفِيفاً) ، وهو [أن](٣) أول ما تحمل المرأة من النطفة يكون خفيفا عليها
الصفحه ١١٠ : عزوجل : (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) ، يعني : [من](١) الأمم الماضية
الصفحه ٢٠٢ :
فاطر : (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ) [فاطر : ٣] ، وقرأ الآخرون برفع الراء على التقديم ، تقديره
الصفحه ٨٣ : من أهل مصر عن عبد الله بن عمر أنه قال : أشهد أني
لسمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقول : «لعن
الصفحه ٢٤٨ : أَشْرَكَ آباؤُنا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنا
بِما فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ
الصفحه ٤٦١ : قلبها أمطر
عليها ، (حِجارَةً مِنْ
سِجِّيلٍ) ، قال ابن عباس رضي الله عنهما وسعيد بن جبير : (سنك
وكل
الصفحه ٥٠٢ : : يا أبانا ما نبغي ، (هذِهِ بِضاعَتُنا
رُدَّتْ إِلَيْنا) ، أي : شيء نطلب بالكلام فهذا هو العيان من
الصفحه ١٥ : من أجره كل يوم قيراط».
والأول أصح في
سبب نزول [هذه](١) الآية.
(قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّباتُ
الصفحه ١٧٧ :
وسبعين
ملّة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملّة ، كلهم في النار إلّا ملة واحدة» ، قالوا : من هي يا
الصفحه ٢٣٥ : ، كان يسمع منه صوت.
وقيل : كان يسمع صوت هفيف (٢) الريح يدخل في جوفه ويخرج. والأول أصح. وقيل : إنه ما
خار