الصفحه ١١٨ : أول الكتاب.
وأخرجه الحاكم (٢ / ٣١٥) والطبراني في «الكبير»
(١٢ / ١٣٣) والواحدي ٤٢٦ من طريق سعيد بن
الصفحه ٤٧٨ : ) بإشمام الضمة في النون الأولى المدغمة ، وهو إشارة إلى
الضمة من غير إمحاض ليعلم أن أصله لا تأمننا بنونين
الصفحه ٢٩٠ : عنهما : لم يعذب الله قرية حتى يخرج النبيّ منها والذين
آمنوا ويلحق بحيث أمر. فقال : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٩١ : وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُوا اللهَ
يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٣٣٥ : :
أسلم أهل جدّة وصنعاء وجرش (١) من اليمن وجلبوا الميرة الكثيرة إلى مكّة فكفاهم الله
ما كانوا يخافون. وقال
الصفحه ٢٥٨ : مكّة ،
ولئن أراد به ما سبق فمستقيم من حيث أنه كان الأولى بهما أن لا يفعلا ما أتيا به
من الإشراك في
الصفحه ٤٦٠ : التفسير : أغلق لوط بابه والملائكة معه في الدار ، وهو يناظرهم ويناشدهم من
وراء الباب ، وهم يعالجون تسوّر
الصفحه ١٢٨ : على نفسه أنه من عمل منكم ، ثم جعل
الثانية بدلا عن الأولى ؛ كقوله تعالى : (أَيَعِدُكُمْ
أَنَّكُمْ إِذا
الصفحه ٢٠١ :
: عسرا قليلا بعناء ومشقّة. فالأول مثل المؤمن الذي إذا سمع القرآن وعاه وعقله
وانتفع به ، والثاني مثل
الصفحه ٥١٩ : ءة ، وعلى القراءة الأولى يكون نصبا
، فنجّي من نشاء عند نزول العذاب ، وهم المؤمنون المطيعون. (وَلا يُرَدُّ
الصفحه ١٤ : عَلَّمْتُمْ مِنَ
الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا
مِمَّا
الصفحه ٢٩٢ : وَنِعْمَ النَّصِيرُ (٤٠))
(لِيَمِيزَ اللهُ
الْخَبِيثَ) ، [في سبيل الشيطان](١) ، (مِنَ الطَّيِّبِ) ، يعني
الصفحه ٣٩٧ : منهم يخرجون
ما معهم إلّا التمرات بينهم فإذا بلغ الجوع من أحدهم [مبلغه](١) أخذ التمرة فلاكها [في فمه
الصفحه ٤٢٢ : لا
يُظْلَمُونَ) ، لا يعذّبون بغير ذنب ولا يؤاخذون بغير حجّة ولا ينقص
من حسناتهم ولا يزاد على سيّئاتهم
الصفحه ٦٧ : به قسمه قدر ما عبد آباؤنا العجل. والأول أولى ؛
لقوله : (يُنْفِقُ كَيْفَ
يَشاءُ). (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ