الصفحه ٤٩٤ : ، ودنا فرج يوسف فرأى ملك مصر الأكبر
رؤيا عجيبة هالته وذلك أنه رأى سبع بقرات سمان خرجت من البحر ثم خرج
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوسلم لما قبض ارتدّ عامة العرب إلا أهل مكة والمدينة
والبحرين من عبد القيس ، ومنع بعضهم الزكاة ، وهمّ أبو
الصفحه ٢٧٢ : ومواثيقنا على السمع والطاعة ، فامض يا رسول الله لما
أردت فو الذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته
الصفحه ٣١٦ :
فيهم رسول
الله قد تجرّدا (١)
في فيلق (٢) كالبحر يجري
مزبدا
الصفحه ١٤٠ : ءَ
رَبِّي شَيْئاً) ، وليس هذا باستثناء من الأول بل هو استثناء منقطع ،
معناه : لكن إن يشأ ربي شيئا أي سو
الصفحه ٢٩٨ : يقاتل من أوّل النهار أخّر القتال حتى تزول الشمس وتهبّ الرياح ، وينزل
النصر.
وصححه الحاكم على شرط مسلم
الصفحه ١٤٧ : ) ، والطلع أول ما يخرج من ثمر النخل ، (قِنْوانٌ) جمع قنو وهو العذق ، مثل صنو وصنوان ولا نظير لهما في
الكلام
الصفحه ٤٣٩ : (٣) : معنى الآية من أولها إلى آخرها : إن الذين أضمروا
عداوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا يخفى علينا حالهم
الصفحه ٣٣٣ : أحبّ منكم أن يطيّب ذلك فليفعل ،
ومن أحب أن يكون على حظ حتى نعطيه إياه من أول ما يفيء الله علينا فليفعل
الصفحه ٩٩ :
اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ
مِنْ شَهادَتِهِما وَمَا
الصفحه ١٥٢ : آمنوا بها كما لم يؤمنوا به أول مرة ، أي : كما لم
يؤمنوا بما قبلها من الآيات من انشقاق القمر وغيره ، وقيل
الصفحه ٣١٣ : من الآية الأولى الهجرة الأولى ، ومن الثانية
الهجرة الثانية.
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
مِنْ بَعْدُ
الصفحه ٣٨٣ :
[اخرج
يا فلان ، اخرج يا فلان](١)» ، أخرج ناسا من المسجد وفضحهم ، فهذا هو العذاب الأول.
والثاني
الصفحه ٢٨٨ : قبضة من تراب فأخذ الله أبصارهم عنه فجعل ينثر
التراب على رءوسهم وهو يقرأ : (إِنَّا جَعَلْنا فِي
الصفحه ١٣ :
الشمس لليلتين خلتا من شهر ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة.
وقيل : توفي
يوم الثاني عشر من شهر