الصفحه ٤٧٧ : معاشه ورعي مواشيه من يوسف ،
فنحن أولى بالمحبة منه ، فهو مخطئ في صرف محبّته إليه.
(اقْتُلُوا يُوسُفَ
الصفحه ٣٥٦ :
تُصِبْكَ
مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنا أَمْرَنا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ
فَرِحُونَ
الصفحه ٤٥٩ : ](١) نساءهم وأضاف إلى نفسه لأنّ كلّ نبي أبو أمّته. وفي
قراءة أبيّ بن كعب : «النبيّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٣٩٤ : كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (١١٣)).
[١١٢٩] قال
الصفحه ٣٩٣ : أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (١١٣)) ، وأنزل [الله](١) في
الصفحه ٤٨٤ : نفسها ،
فقالت : يا يوسف ما أحسن شعرك ، قال : هو أول ما ينثر من جسدي ، قالت : ما أحسن
عينيك ، قال : هي
الصفحه ٣٠ : ويشرب منه ويتناول
الحوت من قرار البحر فيشويه بعين الشمس يرفعه إليها ثم يأكله. ويروى أن الماء في
زمن نوح
الصفحه ٧٥ : وثيابه ، وقد صدقت محمدا صلىاللهعليهوسلم وآمنت به ، وحاجتي منك أن تقرئيه مني السلام ، قالت :
نعم ، قالت
الصفحه ٣٣٤ : العراق في الطول ، وأما العرض فمن جدّة وما والاها من
ساحل البحر إلى أطراف الشام. والقسم الثالث : سائر بلاد
الصفحه ٨٦ : الجراد فرخّص فيه قوم للمحرم وقالوا : هو من صيد البحر ، روي ذلك عن
كعب الأحبار ، والأكثرون على أنها لا
الصفحه ٢٩٧ : ) ، أي : في موضع أسفل منكم إلى ساحل البحر ، على ثلاثة
أميال من بدر ، (وَلَوْ تَواعَدْتُمْ
لَاخْتَلَفْتُمْ
الصفحه ٤٣٦ : إني
كنت من الظالمين ، فأجاب الله له فأمر الحوت فنبذه على ساحل البحر وهو كالفرخ
المتمعط (٢) ، فأنبت
الصفحه ٤٩٣ : ، ولسكان النار : أصحاب
النار ، (أَأَرْبابٌ
مُتَفَرِّقُونَ) ، أي : آلهة شتّى هذا من ذهب وهذا من فضّة ، وهذا
الصفحه ٨٩ : بعضهم بشيء منه فأكله (١).
قوله تعالى : (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ
ما دُمْتُمْ حُرُماً
الصفحه ٢٣٠ : من عظمة الرب جلّ جلاله ،
ورفعت ملائكة السموات أصواتهم جميعا يقولون : سبحان الملك القدّوس ربّ العزّة