الصفحه ١٣٢ : مررنا على مسجد بني معاوية فدخل فصلّى ركعتين
وصلّينا معه فناجى ربّه طويلا ثم قال : «سألت ربّي ثلاثا
الصفحه ٢٧ : من
طريق ابن وهب عن عمرو بن الحارث عن سعيد بن أبي هلال به.
وأخرجه أحمد (٢ / ٣٦٢) عن معاوية بن
عمرو
الصفحه ٣٩٠ : الأشعث السجستاني أنا
محمد بن العلاء حدثنا معاوية بن هشام عن يونس بن الحارث عن إبراهيم بن أبي ميمونة
عن
الصفحه ٢٩٩ : ثنا محمد بن إسماعيل ثنا عبد الله بن
محمد ثنا معاوية بن عمرو ثنا أبو إسحاق عن موسى بن عقبة عن سالم أبي
الصفحه ٦ : (٩ / ٣٣٤ ،
٣٣٥) من طريق أبي الزبير عن جابر به.
وأخرجه الحاكم (٤ / ١١٤) من طريق زهير
بن معاوية عن أبي
الصفحه ١٨٧ : عن الأعمش به.
وأخرجه أبو يعلى ٢٢٦٩ والبغوي ٤١٠١ من
طريق أبي معاوية عن الأعمش به.
وأخرجه ابن حبان
الصفحه ٢٨٢ : ) [الأعراف : ١٧٩] ، قال ابن عباس : هم نفر من بني عبد الدار بن قصي ، كانوا
يقولون : نحن صمّ بكم عمي عمّا جا
الصفحه ٤١٥ : ، (فِيما فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) ، وقال الحسن : ولو لا كلمة سبقت من ربك مضت في حكمه ،
أنه يقضي بينهم فيما
الصفحه ٤٣٣ : وأنا آخذ من حال (٢) البحر
فأدسّه في فيه مخافة أن تدركه الرحمة».
فلما أخبر موسى
قومه بهلاك فرعون وقومه
الصفحه ٢٠٦ :
بعدهم ، فأصابه الذي أصاب عادا من البلاء والعذاب فهلك.
قال السدي :
بعث الله على عاد الريح العقيم
الصفحه ٢٢٦ : أسامة بن زيد : أسمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الطاعون؟ فقال أسامة بن زيد :
قال رسول الله
الصفحه ٢٤٢ :
عباس : هي قرية يقال لها إيلة بين مدين والطور على شاطئ البحر. وقال الزهري
: هي طبرية الشام. (إِذْ
الصفحه ٢٣٣ : (٢) ، وسمع موسى صرير القلم بالكلمات العشر وكان ذلك في أول
يوم من ذي القعدة ، وكانت الألواح عشرة أذرع على طول
الصفحه ٤٤٥ : اتّبعوك في أول الرأي من غير رويّة وتفكّر ، ولو
تفكّروا لم يتّبعوك. وقرأ الآخرون بغير همز ، أي ظاهر الرأي
الصفحه ٣٩١ : أُولِي قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (١١٣))
(التَّائِبُونَ