الصفحه ١١٤ :
يُطْعِمُونِ
(٥٧)) [الذاريات : ٥٧]. (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ
أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ
الصفحه ٢٢٣ : ء : الطوفان
الموت. وقال وهب : الطوفان الطاعون بلغة اليمن. وقال أبو قلابة : الطوفان الجدري ،
وهم أول من عذّب به
الصفحه ٧٢ : ، (وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ) ، عن قصد الطريق ، أي :
بالإضلال
فالضلال الأول من الضلالة ، والثاني
الصفحه ٤٥ : البلد الذي نفي إليه حتى تظهر
توبته ، قال مكحول : إن عمر بن الخطاب أول من حبس في السجون ، وقال : احبسه
الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام في زمن نمرود بن كنعان ، وكان نمرود أول من وضع التاج
على رأسه ودعا الناس إلى عبادته ، وكان له كهان
الصفحه ١١٣ : وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ
قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلا تَكُونَنَّ
الصفحه ٣٨٠ : رَحْمَتِهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٩٩) وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ
الصفحه ٨٨ : إنا نركب في البحر ونحمل معنا
القليل من الماء ، فإن توضأنا به عطشنا ، أفنتوضأ بماء البحر؟ فقال رسول
الصفحه ١٢٩ : ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ
إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ
الصفحه ٢٤١ :
فَانْبَجَسَتْ
مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ مَشْرَبَهُمْ
وَظَلَّلْنا
الصفحه ٥٦ : والأنف والأذن
والسن ، ثم قال : (وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ) ، أي : فيما يمكن الاقتصاص منه كاليد والرجل واللّسان
الصفحه ٤٠٤ : إسماعيل بن جعفر به. وقال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح.
وورد من حديث معاوية بن أبي سفيان أخرجه
البخاري ٧١
الصفحه ٤٠٨ :
العرب من بني إسماعيل. قال ابن عباس : ليس من العرب قبيلة إلّا وقد ولدت
النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٤ :
التكثير ، وقرأ الآخرون بالتخفيف ، (سَفَهاً) ، جهلا ، (بِغَيْرِ عِلْمٍ) ، نزلت في ربيعة ومضر وبعض من العرب
الصفحه ٤٧٢ : ومسلم
سوى معاوية بن هشام فإنه من رجال مسلم وحده ، وفيه ضعف لكن للحديث شواهد وطرق