الصفحه ١٧٩ : (٣) القرون الماضية وأورثكم الأرض يا أمة محمد صلىاللهعليهوسلم من بعدهم ، فجعلكم خلائف منهم فيها تخلفونهم
الصفحه ١٩٤ : السور الذي بين الجنّة والنار ، وهي جمع عرف
وهو اسم للمكان المرتفع ، ومنه عرف الديك لارتفاعه على ما سواه
الصفحه ٣٢١ :
الناس
حتى يقولوا لا إله إلّا الله ، فمن قالها (١) عصم
منّي ماله ونفسه إلا بحقّه وحسابه على الله
الصفحه ٣٧٥ :
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَلَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ
بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٤٦٥ : ، (لا تَكَلَّمُ) ، أي : لا تتكلم (نَفْسٌ إِلَّا
بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ) ، أي : فمنهم من
الصفحه ٤٠ : (٣) ، وقيل : عند عقبة حراء ، فلما قتله تركه بالعراء ولم
يدر ما يصنع به لأنه كان أول ميت على وجه الأرض من بني
الصفحه ١١٥ : الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : أرنا من يشهد أنك رسول الله فإنّا لا نرى أحدا
يصدّقك ، ولقد سألنا عنك
الصفحه ١٥٠ : حَفِيظاً) ، رقيبا ، قال عطاء : وما جعلناك عليهم حفيظا تمنعهم
منّي ، أي : لم تبعث لتحفظ المشركين من العذاب
الصفحه ٢٤٠ : إلّا في الكنائس وغير ذلك من التشديد (١) ، شبّهت بالأغلال التي تجمع اليد إلى العنق. (فَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٥٩ : ) ، أي : هم مخلوقين.
(وَلا يَسْتَطِيعُونَ
لَهُمْ نَصْراً) ، [أي :](١) الأصنام لا تنصر من أطاعها ، (وَلا
الصفحه ٢٩١ : عراة يصفّرون ويصفقون. وقال مجاهد : كان (١) نفر من بني عبد الدار يعارضون النبيّ صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٧٦ :
إِنَّكُمْ
رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ) ، في غزوة تبوك (١) ، (فَاقْعُدُوا مَعَ
الصفحه ٣٧٩ : ) ، معناه : أنه لا سبيل على الأوّلين ولا على هؤلاء
الذين أتوك وهم سبعة نفر سمّوا البكّائين : معقل بن يسار
الصفحه ٤٣٨ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ٤٥٥ : تزيدونني غير تخسير ، وإنما
المعنى ما تزيدونني بما تقولون من الفحش إلا نسبتي إيّاكم إلى الخسارة ، والتفسيق