الصفحه ٥٠١ : من سويق المقل. والأول أصح (فِي رِحالِهِمْ) ، [في](٣) : أوعيتهم ، وهي جمع رحل ، (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٩ :
السيف ومرة إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وقال : من يمنعك مني يا محمد؟ قال : «الله» ، فتهدده
الصفحه ٣٠٨ : اللهُ
وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٦٤)) ، قال سعيد بن جبير : أسلم مع رسول الله
الصفحه ٣١٩ :
قوله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجارَكَ) ، [أي : وإن استجارك أحد من المشركين
الصفحه ٣٤٣ :
أديت منه الزكاة أو لم تؤدّ ، وما دونها نفقة. وقيل : ما فضل عن الحاجة فهو
كنز.
[١٠٦٤] أخبرنا
الصفحه ٣٩٦ : مناكير ، وهذه الآيات من أواخر ما نزل ، وأما
قصة شرب الخمر ونحوه فكان في أول الإسلام
الصفحه ٤٦٣ : ) ، أمكان (٢) رهطي أهيب عندكم من الله ، [أي :](٣) إن تركتم قتلي لمكان رهطي فالأولى أن تحفظوني في الله
الصفحه ٥٠٣ :
وعن إبراهيم
النخعي أنه قال ذلك لأنه كان يرجو أن يروا يوسف في التفرّق. والأول أصح. ثم قال : (وَما
الصفحه ٥٢ : وديننا واحد ونبيّنا واحد ، وإذا قتلوا منّا
قتيلا لم يقيدونا وأعطونا ديته سبعين وسقا من تمر ، وإذا قتلنا
الصفحه ١٠٨ :
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) ، قال كعب الأحبار : هذه الآية أول آية في التوراة ،
وآخر آية في
الصفحه ١٦٦ : ، فقال له (٢) رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنكم
قد حرّمتم أصنافا من الغنم على غير أصل ، إنّما خلق الله
الصفحه ٢٤٥ : مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ
ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ
بِرَبِّكُمْ
الصفحه ٤٤٩ : [بني](١) كندة ، وكان فوران الماء منه علما لنوح عليهالسلام. وقال مقاتل : كان ذلك تنور آدم وكان بالشام
الصفحه ٥٠٨ :
يَأْذَنَ
لِي أَبِي) ، بالخروج منها يدعوني ، (أَوْ يَحْكُمَ اللهُ
لِي) ، برد (١) أخي إليّ أو
الصفحه ١٣٤ : ، (مِنْ دُونِ اللهِ
وَلِيٌ) ، قريب ، (وَلا شَفِيعٌ) ، يشفع [لها](١) في الآخرة ، (وَإِنْ تَعْدِلْ
كُلَّ