الصفحه ٢٢٨ : إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (١٤٣))
قوله عزوجل : (وَإِذْ
أَنْجَيْناكُمْ) ، قرأ ابن عامر (وإذ
الصفحه ٣١٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فأين
الذهب الذي دفعته أم الفضل وقت خروجك من مكة فقلت لها : إني لا
الصفحه ٤٢٩ :
الْمُسْلِمِينَ)، أي : من المؤمنين. وقيل : من المستسلمين لأمر الله.
(فَكَذَّبُوهُ) ، يعني نوحا
الصفحه ٥١٥ : بين يدي يوسف. والأول أصح. (وَقالَ) يوسف عند ذلك : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ
الصفحه ١٢٥ : بن حابس التميمي وعيينة
بن
__________________
[٨٧١] ـ هو منتزع من حديثين الأول : أخرجه البيهقي في
الصفحه ١٨٦ : مما خلق له
من اللباس للتجمّل. وقال ابن الأنباري : لباس التقوى هو اللباس الأول وإنما أعاده
إخبارا أن
الصفحه ١٨٨ : الدنيا ولم تكونوا شيئا ، كذلك تعودون أحياء يوم
القيامة كما بدأنا أول خلق نعيده. قال قتادة : بدأهم من
الصفحه ٢٨٩ :
اللهمّ إن كان هذا الذي يقول محمد هو الحق من عندك ، (الْحَقَ) نصب بخبر كان ، وهو عماد وصلة
الصفحه ٣٢٢ : . (وَهَمُّوا بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ) ، من مكّة حين اجتمعوا في دار الندوة ، (وَهُمْ بَدَؤُكُمْ) بالقتال
الصفحه ٤١٣ : ) ، أي : استمرّ على طريقته الأولى قبل أن يصيبه الضرّ
ونسي ما كان فيه من الجهد والبلاء ، كأنه لم يدعنا
الصفحه ٤٩٠ : نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ
لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ (٣٢
الصفحه ٦٥ : أولى الناس به الأنبياء ، فمن أين لك صياح كصياح العير ، فما أقبح من صوت
وما أسمج من أمر ، فأنزل الله
الصفحه ١٠٥ : إِلهَيْنِ
مِنْ دُونِ اللهِ قالَ سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي
بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ
الصفحه ٣٢٦ : سقاية الحاج وعمارة
المسجد الحرام (٢) ، كإيمان من آمن بالله وجهاد من جاهد في سبيل الله؟
وقيل : السقاية
الصفحه ٣٦٤ :
الله عنه أنه ردّ صدقة حملت من خراسان إلى الشام إلى مكانها من خراسان ، [وقال
: إن فقراء خراسان