الصفحه ٢٤٦ : النساء (١). قال الله تعالى فيمن نقض العهد الأول : (وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ
عَهْدٍ). وقال بعض
الصفحه ٣١٥ :
واختلف العلماء في هذا التأجيل وفي هؤلاء الذين برىء الله ورسوله (١) إليهم من العهود التي كانت
الصفحه ١٩ : ](٢) لك ، قوله عزوجل : (وَطَعامُكُمْ حِلٌّ
لَهُمْ) ، فإن قيل : كيف شرع لهم حلّ طعامنا وهم كفار ليسوا من
الصفحه ٤٣ :
وَأَرْجُلُهُمْ
مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٤٨ : عليه ، وإذا سرق
السارق أول مرّة تقطع يده اليمنى من الكوع ، ثم إذا سرق ثانيا تقطع رجله اليسرى من
مفصل
الصفحه ٢٥١ : فذهبت فيها الدعوات كلها (١). والقولان الأولان أظهر.
وقال الحسن
وابن كيسان : نزلت في منافقي أهل الكتاب
الصفحه ٣١٠ : لما نزلت الآية الأولى كفّ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أيديهم عما أخذوا من الفداء ، فنزل
الصفحه ٤٤٨ :
ذراعا وطولها في السماء ثلاثون ذراعا ، وكانت من خشب الساج وجعل لها ثلاثة
بطون ، فجعل (١) في البطن
الصفحه ٣٠٢ : ، (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) ، أي : (كَفَرُوا بِآياتِ
اللهِ فَأَخَذَهُمُ اللهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم بظهر الحرة فعدل بهم ذات اليمين حتى نزل بهم في بني
عمرو بن عوف ، وذلك يوم الاثنين من شهر ربيع الأول
الصفحه ٣٦٢ : الخدري عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم متّصلا بمعناه.
أمّا من كان
دينه في معصية الله وفساد فلا يدفع شي
الصفحه ٤١٤ : ) ، ليس فيه ترك عبادة اللّات والعزّى ومناة ، وليس فيه
عيبها ، وإن لم ينزلها الله فقل أنت من عند نفسك
الصفحه ١١٦ : ، فربّ حامل فقه غير فقيه ، وربّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه ،
ثلاث لا يغلّ عليهنّ قلب مسلم أبدا : إخلاص
الصفحه ١٨٥ : شجرة من شجر الجنة فحبسته
بشعره ، فقال لها : أرسليني ، قالت : لست بمرسلتك ، فناداه ربّه يا آدم أمني تفر
الصفحه ٢٠٠ : هريرة وابن عباس : إذا مات الناس كلهم في
النفخة الأولى أرسل الله عليهم مطرا كمنيّ الرجال من (٢) تحت العرش