الصفحه ٢٥٧ : صاحب
التأويل ومعنى جميع ما جاءت به الأعضاء الجزئية من أول الدهر إلى آخره ، وجميع
النطقاء وأهل إجابتهم
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآله ، بقربه إلى القائم أول الأعضاء الشريفة ، وأهل دائرته ،
وإن آدم آخرها كان أولا في ابتداء الستر
الصفحه ٢٧٥ :
من حالة إلى حالة
، ومن رتبة إلى رتبة ، أولها بالعفوصة وبعد ذلك بالحموضة ، وبعده بالامتزاج
الصفحه ٢٩٥ : لاحقة بهم ، متعلمة منهم ، قابلة
من أوامرهم ونواهيهم. فالطائفة الأولة شياطين وأبالسة بالقوة.
واعلم يا
الصفحه ٨ :
الباب الأوّل :
في القول على
التوحيد (١) مما وضعته الحدود لأنّه أول ما افترض الله سبحانه على
الصفحه ١٤ : قس (٢) : الأشياء تنقسم على ثلاثة أقسام : أولها وأشرفها وأكملها
ما يكون لا بزمان ويختص ذلك باسم
الصفحه ٢٠ : والفساد. لأنه العلة الأولى لوجود ما سواها من
الموجودات ، والمبدأ الأول لحركات جميع المتحركات في عالمي
الصفحه ٢٧ : على ثلاثة حدود عظماء فضلاء كرماء : أولها
الواحد الذي هو المبدع الأول الذي هو لألف من الحروف وممثوله
الصفحه ٢٨ :
الناطق السابع آخر
الحدود ، الذي (١) يقوم مقام الأول. كما أن صورة الياء التي لها عشرة صورة
الألف
الصفحه ٣٨ : تقدم شيئا منه على شيء ممّا يتعلق بالكمال الأول ، وكالرمان الذي
تخرجه من الجلنار بحباته وأقسام باطنه
الصفحه ٤٧ : ما هجم عليه من إلهية
مبدعه ، والعملية شهادته بما شهد به أول عمل مقبول بما هو أصل التوحيد والعبادة
الصفحه ٤٩ : ، الكامل ،
الأول ، القديم بتقدمه الأزلي بتأزله المضاف إليه الفعل فيما دونه ، ولمّا فعل في
ذاته ما جل به
الصفحه ٦٧ :
الباب الثالث :
«في القول على المنبعثين جميعا وبما
تباينا»
نقول : إن المبدع
الأول لما أفصح
الصفحه ٧٨ : به الأول والثاني.
وكذلك لم يلتزم
بالمنبعث الأول الذي سبقه (٤). ولسبقه له هو ملزوم بمعرفته
الصفحه ٩٣ : الأول في الآحاد.
ثم قال أيضا : وإن
العقول البرية (١) من المواد لما كانت على ما ذكرنا ، أنوارها ساطعة