الصفحه ٢٧١ : بلسان التأويل ، ووقوفها
فيه إلى قيام القائم وحضور القيامة وحضور الأولين والآخرين لديه ، وورودهم عليه
الصفحه ٢٧٤ :
الأشجار والأثمار ، وتتخمر المنابت وذلك خاصته في دخول أول وهو حلول الشمس بيت
شرفه الذي هو شرفه الحمل
الصفحه ٢٧٧ : وتابعيهم أولي الأيدي والأبصار ، لها سبعة أبواب ، كل
باب أبواب منه تنتهي إلى قصر من نور له ساحة عظيمة فيها
الصفحه ٢٧٨ : ء
والأوصياء والأئمة الأبرار في ماضي الأعصار من أنفسهم بأنفسهم أولي الأيدي
والأبصار ، لها سبعة أبواب ، وهم
الصفحه ٢٨١ : خير الدارين :
ومنازل ارتقائها في سبع قوى : أولها القوى المعدنية ، والنباتية ، والحيوانية ،
والأجسام
الصفحه ٢٨٢ : الأولى
في الصورة التي بها صارت الصورة المكتسبة من العلم والعمل بمنزلة الأجساد ،
والنفخة الثانية (٢) فيها
الصفحه ٢٨٦ :
الثاني ؛ وعلم
الأدب من الكمال الأول فقط لا فائدة ولا عائدة. وقال بعض أهل الحقيقة في ذلك من
شعر له
الصفحه ٢٨٩ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (٣).
فهذه ثلاث طاعات
واجبة مفروضة مسنونة لا رخصة فيها
الصفحه ٣٠١ :
العذاب الأدنى
ذكره الله تعالى إلى قيام القائم ، فإذا حان قيامه استخرجت نفوس الظلمة من أول
الزمان
الصفحه ٣٠٣ : النهاية
الأولة التي هي العليون على ما سبق ذكره. وهو الشقاوة المعرب عنها بالسجين الذي به
يعذب المجرمون
الصفحه ٣٠٤ : على مرتبة ما من أول حالها ، فإذا بطل أجسامها عادت سالكة في مهاوي
العقاب والظلمة فلا تزال في العذاب من
الصفحه ٣٠٩ : سبعة فيها يعذب أهل التقصير والانحراف ، وهذه الإدراك السبعة : أولها
هبوطها من الصراط السوي البشري السني
الصفحه ٣١١ : الإنسان مجرى الدم ، وهي الإبليسية.
فإذا غلب قوة
النطق لعنت ، وأبعدت إلى الدرك الأول الذي قدمنا ذكره وهو
الصفحه ٣٢٦ : : ٧
٢١ / ١٠٤
كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ
نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ
الصفحه ٣٣٠ : الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ
وَالْباطِنُ
٤٩ : ١٠
٥٧ / ٤
هُوَ الَّذِي خَلَقَ