الصفحه ١٥٠ :
بمناظرات الكواكب السعيدة ، واعتدال الزمان بقوة أولة. وقد مزجت ماء ذلك الغور ،
لما ذكرنا ، بخواص أشياء من
الصفحه ١٥٥ : وإيانا بروح منه ، أن القوى
النفسانية أول ما بدت وسرت لما هبطت إلى الأجسام من أعلى سطح الفلك المحيط ، إلى
الصفحه ١٥٩ : به ، الأول في البداية ، غاية كل غاية ، وجه الله الكريم ، واسمه العظيم.
ثم أمر من تلك
الأشخاص أحد
الصفحه ١٦٠ : للإمام الظاهر من المغارات الذي قام في عالم
الدين مقام الأول في العقول المجرّدة ، إذا صعد إلى رتبة العاشر
الصفحه ١٦١ : لمن دونه ، وتلحق النفس بمنزلة الأولى ، وفي
هذا كفاية لمن عنده علم من الابتداء.
فهذا قوله يبين ما
الصفحه ١٦٨ : خلص ونجا ورجع وسما خمسة أفلاك
دينية محيط بعضها ببعض ، فاعل بعضها في بعض. الأول منها فلك الوحدة الذي هو
الصفحه ١٧٤ : الأول وتطهرت بالقدس والنور من دنس الخطيئة ، وتدرجت في عالم اللطافة ، إلى
أن بلغت النهاية ، فوقفت عند
الصفحه ١٧٥ : الطبيعة ، لأنها من الروح
القدسية ، وهي الجاذبة لها إلى المبدإ الأول ، والمحل الأفضل.
وحقيقة ذلك قول
أصدق
الصفحه ١٧٦ : ، مجتهد في عبادته ، وأن النفس دون
العقل بالرتبة والمنزلة ، وأن الكلمة متحدة بالعقل الأول ، وأنّه مفيض
الصفحه ١٩٠ : كان فيما بين أول الستين إلى آخرها ردت إلى المزاج
والممتزج ، وتكون في البر والبحر درا وياقوتا وزمردا
الصفحه ١٩١ : الآثارات تتوارد إلى الشمس
، من كثيف بعد كثيف.
فإذا آن الوقت
لولادة الإمام عليهالسلام ليخلف المقام الأول
الصفحه ١٩٥ : والعين. فأخبره وظهر له
فيهم كظهورهم. وما ظهر أحد منهم بتلك الصورة الأولة إلا ويقول عند تمام فعله : لا
الصفحه ٢٠٣ : مولانا الصادق عليهالسلام شعرا :
يكون في الأول
مستجيبا
حتى يصير عالما
نجيبا
الصفحه ٢١١ : الذي يشهد» (٧) له وللقائم محمد بن عبد الله المهدي ، لأنّه قائم القيامة
الوسطى ، وقائم القيامة الأولى
الصفحه ٢١٣ : اشترى منها سلمان وامتحنته بغرس
ثلاثمائة نخلة عند تمام آخر نخلة منها تطعم الأولة ، ومثل اقتراح قريش عليه