الصفحه ٣٣٩ : : ٨ ؛ ١٨٢ : ١٣ ؛ ٢٣١ : ١٠ ؛ ٢٧٣ : ٢
مقيم ـ ٢٠٩ : ٣
مكاسر ـ ٢٤٠ : ١٣
المنبعث الأول ـ ٧ : ٦ ؛ ٣٦ : ١٥
الصفحه ٢ : مشيئته
لإثبات التوحيد ، وتصديق الوعد والوعيد ؛ من أصل الأول في الابتداء في عالم الأمر
والخلق ، ما به إلى
الصفحه ٣ : الموحدين ، المثل المضروب للأولين والآخرين. فصلى الله عليهما وعلى ذريتهما
الطيبين ، وعترتهما الطاهرين
الصفحه ٥ : وأعظمهم المبدع الأول ، الملك ، القدوس ، السلام ، ولهذه
الأسماء مراتب واعداد.
الصفحه ٦ : ، والمساكن القدسانية ، كما قال
الله تعالى : (كَما
بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا
الصفحه ١٢ :
المؤمنين عليهالسلام : إن أول الديانة لله تعالى معرفته ، وكمال معرفته توحيده
، ونظام توحيده نفي الصفات عنه
الصفحه ١٧ : معالم الدين في الفصل الرابع من المقالة الأولى.
الصفحه ١٨ : عنصرها ، وقاصرة عن الاخبار عما
لم يكن من جوهرها. وقال في موضع ثان : وقال في موضع ثاني من أول الرسالة
الصفحه ١٩ : ، سبحانه وتعالى عما يقول
الظالمون علوا كبيرا.
وقال سيدنا حميد
الدين قس : ثم إن المبدع الأول الذي هو
الصفحه ٢٢ : ء (١). وأمّا توحيد المؤمن فهو معرفته لهذا الواحد الأول الفاضل
الكامل الذي هو الوجود الباري ومبدعه ومخترعه
الصفحه ٢٣ :
وأول موجود على
جلالته ، فليس إلّا إثباته بالإقرار بأنّه المبدع المبدع الحق تعالى ، لا من جهة
صفة
الصفحه ٢٤ : على توحيده. وقال في بعض أشعاره في ذلك :
هم الأولى بهم
تجلى ربّنا
لخلقه سبحانه
الصفحه ٣١ : .
والصنف الثالث
الغلاة الذين يعتقدون إلهية البشر ، ولم يتضح لهم معاني سلب الإلهيّة عنهم. أول
ذلك كونهم في
الصفحه ٤٦ :
كلّه ، ووجب له
اسم الحياة (١) فكان هو الحي والحياة ، الأولة التي أوجد بها صفته ، فعليه
الأسما
الصفحه ٤٨ : تام بالفعل من
غير أن كان في القوة قبل أن ظهر بالفعل بسبحانيته وقدسانيته في إبداعه الأول تاما
بالفعل