الصفحه ٢٠٦ :
الله وجهه ورزقنا شفاعته في توسله (٧) بالاسم الأعظم أولا الذي هو الأصل الأول ، وعليه المعول ،
المبدع
الصفحه ٢٢٥ : التأويلي المعنوي ، والجسد الملقى عليه ،
يعني الظاهر الذي قام به الأول ، وهو الحوتة التي أخذت خاتمه أي
الصفحه ٢٣٥ : ) (٤) ، وذلك أن المبدع الأول قال على لسان .. أنا الأول والآخر
، والظاهر والباطن ، الفصل المشهور وكان قيامه قيام
الصفحه ٢٣٩ : الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ. لَمَجْمُوعُونَ إِلى مِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) (٢). أي قل أمر من الله تعالى من جهة
الصفحه ٢٤٠ : شرحناه في أول كتابنا هذا من صعود النفس في عالم الدين إلى الباب الذي هو
المجمع الأدنى في الأدوار الصغار
الصفحه ٢٤٦ : الطَّيِّبِ) (١) ، بمواد العقول المجردة وتأييدهم لهم بشعاع العلي العظيم
الذي هو المبدع الأول المسمى به وصي
الصفحه ٢٥٣ : من دونها مثلا مثلا. وهو يعني أن لهم دائرة نحن
نبينها : إن الآخر في أدوار الشرائع أول في المعاد ، لأن
الصفحه ٢٦٦ : النفس التي
هي في مرتبة الخلقة بالدرجة الثانية والعقل في الدرجة الأولة ، وكلاهما علتهما علة
واحدة ، وهي
الصفحه ٢٧٠ :
بمنزلة النفس
وقابلها وأخذ منها بغير واسطة ووصلت إليه المادة من الأول بتوسط العلة فقام مقام
النفس
الصفحه ٢٧٩ : المتقدم عليه ، له ساحة عظيمة ؛
فساحته أي (١) دوره من أوله إلى آخره ، فيها عين جارية هو الوصي بعلمه
الصفحه ٢٨٠ : إياه وإحاطتها به من القيام بالفعل ونيل الأزل ،
والسعادة القصوى والبركة الأولى ، ما جرى في مبادي
الصفحه ٢٩١ : تطلب علوا ، ومن طلب وصل إلى محبوبه ، وتحتاج مع ذلك إلى غذاء غير
غذائها الأول ، لأنها قد ارتفعت عن الغذا
الصفحه ٣٠٨ : خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ. قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ٣٢٥ :
٦ : ٩
٤ / ٥٩
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
٢٨ : ١٣
الصفحه ٣٢٨ : فاكِهُونَ
١٧٤ : ٢٠
٣٦ / ٧٩
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها
أَوَّلَ مَرَّةٍ