الصفحه ٢٧٧ : واحد ـ هو كونه متيقنا ، وعدم دلالة دليل على أزيد منه ، فلو دل دليل على
اعتبار أزيد ، فلا تعارض بينهما
الصفحه ١٤٣ :
من صيرورة الأمر
المتعلق به محركا للغير لإيجاد ذلك الفعل ، مراعاة لصديقه واستخلاصه من المحذورات
الصفحه ٢٨٩ :
حاصل من العلم
بفردية هذا الموجود للعنوان المحرم ، والعلم بكون ذلك العنوان محرما أيضا. ولو لم
يكن
الصفحه ٢٤٦ : ،
وتغايرا ببعض القيود ، لم يجر النزاع فيهما ، وان كان بينهما عموم من وجه ، نحو (صل
الصبح ، ولا تصل في الأرض
الصفحه ٢٥٢ :
والنهي الطبائع الموجودة في الخارج ، لما عرفت من لزوم تحصيل الحاصل ، بل هي
بوجوداتها الذهنية. ولا شك أن
الصفحه ١٠١ :
المقدار يتم ومع
ذلك يتمشى قصد البقاء من المكلف ، مع علمه بان ما هو المقصود ليس منشأ للأثر المهم
الصفحه ٣٢٩ :
إكرام الباقي على وجه الحصر من العقد الإيجابي ، فتكون دلالة العقد الإيجابي ـ
للقضية على حصر مورد وجوب
الصفحه ٦٨ :
بإزاء المفاهيم
المنتزعة. من الذاتيات ـ من دون ملاحظة امر خارج عنها ـ ليست محلا للنزاع ، إذ لا
الصفحه ٧٣ : يهمنا ذكرها ، خوفا من
الإطالة. والحق انها موضوعة لمعنى يعتبر فيه التلبس الفعلي ، ولا يطلق حقيقة الا
على
الصفحه ١٠٠ :
نفسه حالة تسمى بالترجي ، وقد يكون تحقق تلك الصفات في النّفس لا من جهة متعلقاتها
، بل توجد النّفس تلك
الصفحه ٢٧٥ : مستقلا ، ألا ترى أنه لو جعلت الطبيعة معروضة للأمر ، لا يقتضى
إطلاقها كون كل واحد من افرادها واجبا مستقلا
الصفحه ٢٧٩ :
الفراغ الا من
إيجادين. هذا محصل ما استفدناه من كلمات شيخنا الأجل المرتضى (قدسسره) مع تنقيح منا
الصفحه ٢٢ : بينه وبين الإحراق. والارتباط بين اللفظ والمعنى من قبيل الثاني
لا من قبيل الأول.
ولا يخفى أن
المقصود
الصفحه ١٢٦ : معذوريّة من علم بتكليف المولى. نعم يمكن ان يوجب
امتثال الأمر الظاهري عدم القابلية لاستدراك المصلحة القائمة
الصفحه ١٩٣ :
تحقق الجهة
الموجبة للصلاة ، بل إنما جاءت من قبل مبغوضية الغصب.
وبعبارة أخرى هذا
التقييد إنما