الصفحه ٧٧ : المذكور في القضية ليس قابلا لأن يترتب إلا على من انقضى عنه المبدأ ،
فاختلاف المبنى في المشتق لا يوجب
الصفحه ٨٢ : هو الثاني (٥٨)
لأنا بعد المراجعة إلى أنفسنا ، لا نفهم من لفظ ضارب مثلا إلا معنى يعبر عنه
بالفارسية
الصفحه ١٠٤ : ،
ولكن لا ينبغي أن يذكر في عداد المسائل العقلية ، فان انتزاع مفهوم آخر من مرتبة
ظهور الإرادة مما لا ينكر
الصفحه ١٣٣ : العينيان في موضوع
واحد.
وفيه : ان المرجع
في الخطاب التخييري ان كان إلى خطابين تعيينيين أو أكثر على كل من
الصفحه ١٤٩ : الإضافة ـ من أن
توجه الأمر إلى المكلف حجة عقلية يصح الاحتجاج به عند الشك ، وإن لم يكن كاشفا عن
المراد
الصفحه ١٨٥ :
انحصار الماء في الآنية المغصوبة ، فيمكن ان يستكشف من الأدلة عدم وجود المقتضى
فيه ، حيث أن المقام مما شرع
الصفحه ١٩٤ :
فلو وجبت عليه
المقدمة المقيدة بوصف ينشأ من وجود الغير ، فالواجب عليه من باب المقدمة إيجاد ذات
الصفحه ٢٤٨ : ، حيث عنونوا مسألة جواز
اجتماع الأمر والنهي ومثلوا له بالعامين من وجه ، واختار جمع منهم الجواز ، وأنه
لا
الصفحه ٢٦٩ : فيه حزازة ، فيكون
امتثال الواجب في هذا الفرد أقل فضلا وثوابا من امتثاله في غيره ، لمكان تلك
الحزازة
الصفحه ٢٧٣ : تكراره في الطرفين ، فكل سبب
يحتاج إلى مسبب خاص من دون اجتماع حكمين. نعم يمكن جعل كل من الأسباب سببا لنوع
الصفحه ٢٨٦ :
بنفس الحقيقة الخارجية. ولا دافع لهذه الغائلة الا الالتزام بكون متعلق التكاليف
صورا ذهنية من حيث حكايتها
الصفحه ٨٦ :
تعد القضية من
الضرورية ، وان كانت مثبتة لأمر ممكن ، تعد من الممكنة ولا شبهة في أن النسبة
التامة
الصفحه ٩٥ :
والّذي أتعقل من
الإنشائيات انها موضوعة لأن تحكى عن حقائق موجودة في النّفس (٦٢) مثلا هيئة افعل
الصفحه ١١٥ :
لأنه المتيقن من بينها ، وغيره يشتمل على هذا المعنى وأمر زائد فيحتاج إلى مئونة
أخرى زائدة مدفوعة بمقتضى
الصفحه ١٦٧ :
الواضع لاحظ في
وضع الحروف عنوانا عاما إجماليا ووضع اللفظ بإزاء جزئياته ، فالوضع أي آلة
الملاحظة