الصفحه ٣٠٦ : يستفاد من مفاد كلمة (لو) كامتناع المقدم في عرض
واحد (١٩٧) لا أنه مستفاد من حصر العلة. هذا مضافا إلى أن
الصفحه ٣٤ :
واحد (٢٣) وانما
الاختلاف في كيفية الاستعمال بان الواضع بعد ما وضع لفظ الابتداء ولفظة من لمعنى
الصفحه ٢٨٥ :
ـ فيما إذا كان
المأخوذ في الدليلين أو أحدهما من قبيل أسامي الماهيات ـ أوضح من ان يخفى على عاقل
الصفحه ٣٠١ :
وهذا لوجود قرائن
في المقام ، ولولاه لزم حمله على ما هو ظاهر فيه من التحريم الغير المنافي للصحة
الصفحه ٣٢١ : ،
وأظهرية دليل المقيد ـ في اعتبار القيد من دليل المطلق في الإطلاق ـ إنما هو من
جهة تضييق دائرة الحكم الثابت
الصفحه ٣٤١ : وجوب
إكرام كل واحد من العلماء ، وبإطلاقه على سراية الحكم إلى كل حالة من الحالات التي
تفرض للموضوع. ومن
الصفحه ٩٢ : محصلا (٦١) ضرورة عدم
كون تلك العلية من ذاتيات
الصفحه ٩٦ :
هو منتزع من كشف
اللفظ عن معناه ، ولا يعقل أن يكون عين معناه.
(ان قلت) : قد
يؤتى بالألفاظ الدالة
الصفحه ١١٤ :
بواسطة وضع الهيئة
على الطلب القائم بالنفس ، فالمركب من الوضعين يفيد الطلب المتعلق بتلك الطبيعة
الصفحه ١٣٢ :
ان صب الماء ليس
علة تامة للغصب حتى يحرم بحرمته ، بل هو من المقدمات. وما هو كذلك لا يجب تركه
شخصا
الصفحه ١٨٩ : الفعل
ينتزع عنوان (يفعل) ، وإن اختار الترك ينتزع عنوان (لم يفعل) ، ولا تحتاج
الاختيارية إلى أزيد من ذلك
الصفحه ٢٤٥ : العبادات. واعترض عليه المحقق الجليل صاحب الفصول (قدسسره) بأنه ليس بين العامين من وجه والمطلق من حيث هاتين
الصفحه ٧ : مبحث الاستصحاب.
نعم قد يقال : ان
الظاهر لزوم مغايرة المستنبط مع المستنبط منه ذاتا ، والقاعدة المستنبط
الصفحه ٣٧ :
يلزم اتحاد الدال والمدلول (٢٥) فيخرج حينئذ من باب استعمال اللفظ.
فتحصل ان زيدا في
قولنا زيد لفظ أو
الصفحه ٥٧ :
وأنصف ، وكذا نرى
من أنفسنا ان من صلى صلاة فاسدة لا يصح سلب معنى لفظ الصلاة عما فعله في الخارج