الصفحه ٥٢٢ : عنه بالقول : «يا رسول الله»
...
وبديهي أنّ
أمثال هذه الأعمال إن قصد بها الإساءة والإهانة لشخص النبي
الصفحه ٥٢٤ :
قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (٦) وَاعْلَمُوا
أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
الصفحه ٥٨ : جبر وقهر.
وتضيف الآية
التالية : (وَإِن كُنتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْأَخِرَةِ
الصفحه ٦٧ :
(مَا كَانَ مُحَمَّدٌ
أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٦٩ : ) إشارة إلى المعجزات وأدلة أحقية دعوة الرسول ، وعلامة
صدقها ، فهو سراج منير شاهد بنفسه على نفسه.
إنّ
الصفحه ٧٦ :
لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ).
ثم تبيّن الآية
الحكم الخامس بأنّه : (وَمَا كَانَ لَكُمْ
أَن تُؤْذُوا رَسُولَ
الصفحه ٧٩ : كان سبب نزولها أنّ النساء كن يخرجن
إلى المسجد ويصلّين خلف رسول الله صلىاللهعليهوآله وإذا كان بالليل
الصفحه ٨٧ :
المعاد التي نالت النصيب الأوفي من العرض في هذه السورة.
٣ ـ نبوّة
الأنبياء السابقين وبالأخص رسول الخاتم
الصفحه ١١١ :
الإتّهام الثالث الذي ألصقوه بالرسول صلىاللهعليهوآله هو (السحر) كما نرى ذلك في آخر هذه الآية : (وَقَالَ
الصفحه ١١٣ : فلأنّه وحده عالم بكل
أعمالي ومطّلع على نواياى.
بالإلتفات إلى
ما قيل حول حقانية دعوة الرسول الأكرم
الصفحه ١١٩ : في تفصيل البرامج العملية
للرسول صلىاللهعليهوآله ويوجّه الخطاب إليه أوّلاً ، ثم لعموم الناس ، وبيان
الصفحه ١٢٢ : » ، بماذا اعالج الموت؟
قلت : إنّا لله
وإنّا إليه راجعون.
ثم التفت إليّ
فقال : «لقد عهد إلينا رسول الله
الصفحه ١٣٤ : هذا الكتاب السماوي العظيم ، اولئك الذين
رفعوا مشعل القرآن الكريم بعد نزوله على الرسول الأكرم
الصفحه ١٣٩ : النّزول
في تفسير الدرّ
المنثور : بلغ قريشاً قبل مبعث رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّ أهل الكتاب كذّبوا
الصفحه ١٤٧ : )
واضرب
لهم مثلاً أصحاب القرية : لمتابعة البحوث الماضية في الآيات السابقة حول القرآن
ونبوّة الرسول الأكرم