الصفحه ٢٩٥ :
اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
كُلِّ مَكانٍ
الصفحه ٣٠٣ : القرآن ، ج ٢ ص ٦٢ : «وقيل : يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر له في ذلك ، أي :
يخيّر له. قال ابن عبّاس : إنّ الله
الصفحه ٣١٦ : أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ) أي
الصفحه ٣٣٣ : :
(وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ) (٦٢) [الأنعام :
٦٢].
قوله : (هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ) : أي القرآن بلاغ
الصفحه ٣٣٧ : الكافر)) (٢).
قوله : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) (٤) : يعني الوقت
الصفحه ٣٦٧ : : الكتب. قال : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ) : أي القرآن (لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٨٣ : قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) (٩٨) : والرجيم
الملعون ، رجمه الله
الصفحه ٤٢٧ : خرجوا من القرية فأرسل عليهم الحجارة وخسف بأهل القرية. (ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلاً) (٦٨) : قال
الصفحه ٤٣٥ : . وأمّا الحسن فقال الروح : القرآن. قال : (الرّوح من امر ربّي) أي
: القرآن من أمر ربّي (وَما أُوتِيتُمْ
الصفحه ٤٤٦ : بِهذَا الْحَدِيثِ) : أي القرآن. (أَسَفاً) (٦) : قال بعضهم :
غضبا. وهي مثل قوله : (فَلَمَّا آسَفُونا
الصفحه ٤٤٧ :
عبّاس في هذا الحرف في القرآن كلّه : حجّة بيّنة. وقال بعضهم : هذا الحرف حيث كان
في القرآن كلّه : عذر بيّن
الصفحه ٤٦٧ : لَدُنِّي
عُذْراً) (٧٦) : أي قد
أعذرت فيما بيني وبينك.
(فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ
الصفحه ٦ : (إِلَّا أَنْ قالُوا
إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) (٥). كقوله في
سورة الأنبياء : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٨ : : أن تسجد ، ولا مؤكّدة». وقال أبو
عبيدة في مجاز القرآن ، ج ١ ص ٢١١ : «مجازه : ما منعك أن تسجد ، والعرب
الصفحه ١٢ : القرآن ، ج ١ ص ٢١٢ : «[الرياش والريش واحد] ، وهو ما ظهر من اللباس والشارة
... والرياش أيضا الخصب والمعاش».