الصفحه ٤٣٢ :
(وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) : يعني صلاة الصبح (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) (٧٨) : أي تشهده
الصفحه ٤٦٢ : صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) : كقوله : (وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا
الصفحه ٤٧٩ :
__________________
ـ «تمّ النصف الأوّل من تفسير القرآن
العظيم بحمد الله وحسن عونه وتأييده ونصره
الصفحه ٤٥ : . وصدق من قال : ما فسّر القرآن مثل القرآن.
(٢) كذا في المخطوطات
الأربع ، وفي ز ، ورقة ١١٠ : «أي من قولي
الصفحه ٥٤ : يَظْلِمُونَ) (١٦٢) : وقد
فسّرناه في سورة البقرة (٢).
قوله : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ
الصفحه ٦٥ : من وجوه
التأويل ؛ وقال الفرّاء في تفسير الآية في معاني القرآن ، ج ١ ص ٤٠٠ : «يقول : لو
كنت أعلم الغيب
الصفحه ٦٧ : ) : أي : القران ، وأولياؤكم أنتم أيّها المشركون الشياطين.
قال : (وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصَّالِحِينَ) (١٩٦
الصفحه ٧٦ : لقاء العدوّ وعند دنو القوم
بعضهم على بعض ...». وأورد أبو عبيدة في مجاز القرآن ، ج ١ ص ٢٤٠ قولا لم أره
الصفحه ١٠٩ : من غير أهله خاصّة. وقال الفرّاء في معاني
القرآن ، ج ١ ص ٤٢٦ : «هي البطانة من المشركين». وقال
الصفحه ١٤٨ :
يذوقوا للإيمان طعما ، ولكنّي لم أجد هذا المعنى بهذه الصيغة في كتب اللغة.
(٢) انظر في معاني
القرآن
الصفحه ١٥٠ : نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْراهِيمَ وَأَصْحابِ
مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكاتِ) : قريات قوم لوط
الصفحه ١٧٠ : عَلَيْهِ حَقًّا
فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ) : أي هذا حكم الله في هذا في التوراة والإنجيل
الصفحه ١٨٠ : الْقُرى) [يوسف : ١٠٩] ؛
ولم يبعث الله رسولا من أهل البادية ، ولا من الجنّ ، ولا من النساء.
قوله : (أَنْ
الصفحه ١٨١ :
يَمْهَدُونَ) (٤٤) [الروم : ٤٤].
(قالَ الْكافِرُونَ
إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ) (٢) : يعنون
القرآن. وبعضهم
الصفحه ١٨٦ : يَوْمٍ
عَظِيمٍ) (١٥).
(قُلْ) يا محمّد (لَوْ شاءَ اللهُ ما
تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ) يعني القرآن (وَلا