الصفحه ٣٠٦ :
الْمَوْتى) يقول : لو أنّا فعلنا ذلك بقرآن غير قرآنك فعلنا بالقرآن
الذي أنزلناه إليك.
وقال الحسن :
قالوا
الصفحه ٣٣٨ : نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) : يعني القرآن (وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) (٩) : أي حفظه
الله من إبليس أن يزيد فيه شيئا
الصفحه ٣٥١ :
قوله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ
الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (٨٧) : ذكروا أنّ
رسول
الصفحه ٣٦٠ : ء : ٣]
أي : إنّه سحر. يعنون القرآن. قال الله : (وَما تُعْلِنُونَ) (١٩) : أي من
شركهم وجحودهم.
(وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٠٩ : بالاستئصال حتّى يحتجّ عليهم بالرسل. كقوله : (وَما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى
حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها
الصفحه ٥ : إِلَيْكَ) : أي القرآن ، (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) : أي : شكّ منه بأنّه من عند الله ، في
الصفحه ٨٣ : يُحْيِيكُمْ) : قال مجاهد : لما يحييكم به ، أي الحق ، يعني الهدى. وقال
بعضهم : هو القرآن. وقال : هو القرآن
الصفحه ٢٤٢ : ...».
(١) هذا الوجه من
التأويل هو أقرب الوجوه إلى الصواب ، وهو ما ذهب إليه الفرّاء في معاني القرآن ، ج
٢ ص ٢٥
الصفحه ٢٥٤ :
إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ) : [أي : بوحينا إليك هذا القرآن] (٢) (وَإِنْ كُنْتَ مِنْ
قَبْلِهِ) : أي من قبل أن
الصفحه ٢٨٩ : فسّرنا نحوها قبل هذا الموضع. قوله : (تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ) : أي القرآن. وبعضهم يقول : التوراة والإنجيل
الصفحه ٣٠٩ : . (وَمِنَ الْأَحْزابِ
مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ :) الأحزاب ههنا اليهود والنصارى ينكرون بعض القرآن ، ويقرّون
الصفحه ٣٥٣ : المستهزئون ، استهزأوا بكتاب الله وبنيّه (٢).
وقال بعضهم : هم
خمسة نفر من قريش اقتسموا القرآن خمسة أجزا
الصفحه ٣٦٨ : ) (٤٦) : أي بسابقين
(أَوْ يَأْخُذَهُمْ
عَلى تَخَوُّفٍ) : أي يهلك القرية ، يخيف بهلاكها القرية الأخرى
الصفحه ٤١٧ :
وراجعوا الحقّ.
قوله : (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ
وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٢٢ : ، ويخافون عذابه).
قوله : (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ
مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ) : أي