الصفحه ٤٢٠ : الله. قال بعضهم : بلغنا أنّ الزبور دعاء علّمه الله داود ، وهو
تحميد وتمجيد لله ، وليس فيه حلال ولا حرام
الصفحه ٤٤٣ : تُخافِتْ
بِها) أي : في الدعاء والمسألة.
وذكروا عن ابن
عبّاس أنّه قال : إنّ من الصلاة سرّا ، وإنّ منها
الصفحه ٤٥٠ : تكون شيئا.
فشقّ على ملكهم
اختلافهم ؛ فانطلق فلبس المسوح ، وقعد على الرماد. ثمّ دعا الله فقال : إنّك
الصفحه ٤٦٨ : بن كعب قال : كان رسول الله إذا
دعا بدأ بنفسه ، وقال : رحمة الله علينا وعلى موسى ، لو صبر لرأى من
الصفحه ٢٨٦ : إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) : قال الحسن : لم يبعث الله نبيّا من أهل البادية ، ولا من
النساء ، ولا من
الصفحه ٣٢٤ :
مثل الأترجّة ؛
طعمها طيّب وريحها طيّب. ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن مثل التمرة طعمها طيّب
ولا
الصفحه ٤٣٦ : : اليهود.
قوله : (وَلَئِنْ شِئْنا لَنَذْهَبَنَّ
بِالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) : أي : القرآن ، حتّى لا
الصفحه ١٩٤ : الْقُرْآنُ أَنْ
يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) : يقول : لم يكن أحد يستطيع أن يفتريه فيأتي به من قبل
نفسه (وَلكِنْ
الصفحه ٢١٨ : : (وَمِنْ قَبْلِهِ) : قال الكلبيّ : ومن قبل القرآن (كِتابُ مُوسى) : أي التوراة (إِماماً وَرَحْمَةً) : يقول
الصفحه ٤١٦ : عَظِيماً) (٤٠).
قوله : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِيَذَّكَّرُوا) : أي : ضربنا في هذا القرآن
الصفحه ٤٤٢ : : (على
مكث) أي : على ترسّل في قريش.
وذكر الكلبيّ عن
ابن عبّاس قال : نزل القرآن إلى السماء الدنيا جملة
الصفحه ٣٣ : : (فَأَخَذْناهُمْ بَغْتَةً) : أي فجأة بالعذاب (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) (٩٥).
قوله : (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى
الصفحه ٧٠ : باية من القرآن. وإذا أبطأ الوحي سألوا أن
يأتيهم بآية.
قال الله : (قُلْ) : يا محمّد (إِنَّما أَتَّبِعُ
الصفحه ١٨٥ : ) : أي للمشركين (ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) (١٢).
قوله : (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ٢٣٩ : الملائكة ألّا يهلكوا قوم لوط حتّى يشهد عليهم لوط ثلاث
شهادات.
فبينما هو متوجّه
إلى القرية إذ قال : قفوا