الصفحه ٨١ : دعا بقبضة (٢) من حصى الوادي وترابه ، فرمى بها في وجوه المشركين ، فملأ
الله منها وجوههم وأعينهم ترابا
الصفحه ١١١ : دعاه فقال
: إنّه لا يبلّغ عنّي في هذا الأمر إلّا من هو من أهل بيتي. وقال بعضهم : إلّا من
هو منّي. فأمر
الصفحه ١٦٨ :
يأتونه. فلمّا طال
ذلك عليه دعا بقميصه ليأتيهم. قال : فإنه ليزرّه عليه إذ أتاه جبريل فقال : (لا
الصفحه ١٦٩ : : هو مسجدي هذا ، وفي ذلكم خير (١) ، يعني مسجد قباء.
وبلغنا أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم دعا
الصفحه ١٨٤ : الموت ، وهو الأجل».
(٣) زيادة من ز ،
ورقة ١٣٦.
(٤) أخرجه مسلم في
صحيحه في كتاب الذكر والدعاء والتوبة
الصفحه ١٩٦ : ، فدعا عليهم ، فاستجيب له أهلكهم الله (١). وإنّما يدعو عليهم إذا أمر بالدعاء.
ذكروا أنّ مجاهدا
قال
الصفحه ٢٨٢ : الرَّاحِمِينَ) أي : أرحم من رحم. دعا لهم. قوله : (اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هذا فَأَلْقُوهُ
عَلى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ
الصفحه ٣١٨ : تفسير الكلبيّ
: لمّا دعا عليهم الرسل قال قومهم : اللهمّ إن كان رسلنا صادقين فيما يقولون
فأهلكنا ، وإن
الصفحه ٣١٩ : ء والكبار والدعاة إلى الكفر (إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً) : أي بدعائكم إيّانا إلى الشرك (فَهَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٣٢٥ : البخاريّ في كتاب الصلاة ، باب الدعاء قبل السّلام ،
وأخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة ، باب ما
الصفحه ٣٣٦ :
الخزنة : (أَوَلَمْ تَكُ
تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا بَلى قالُوا فَادْعُوا وَما دُعا
الصفحه ٣٦٩ : ، فإنّ الطاعة تدوم له».
(٣) زيادة من ز ورقة
١٧٤ ومن سع. وقال ابن قتيبة : «أي : تضجّون بالدعاء وبالمسألة
الصفحه ٣٧٥ : للحفدة ، وأصلها راجع إلى الخدمة والسرعة في العمل. وجاء في دعاء القنوت : «وإليك
نسعى ونحفد» أي : نسرع إلى
الصفحه ٣٧٦ :
وينفق عليه كسبه ويعبده ويتولّاه (أَيْنَما يُوَجِّهْهُ) : هذا العابد له ، يعني دعاءه إيّاه (لا يَأْتِ
الصفحه ٣٩٨ : ء. ففتح لنا. فأتيت على
آدم ، فقلت : يا جبريل من هذا؟ قال : هذا أبوك آدم. فرحّب بي ودعا لي بخير. قال :
وإذا