الصفحه ٢٠٦ : الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ) : وهذا دعاء ، أي : يا ربّنا فأضلّهم عن سبيلك ، وهذا حين
جا
الصفحه ٤٠٠ : وأكثر من رأيت تبعا. فرحّب بي ودعا لي بخير. ثمّ عرج بنا حتّى انتهينا إلى
السماء السادسة فاستفتح جبريل
الصفحه ٣٢٩ : وَإِسْحاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعاءِ) (٣٩) : وقد دعا في
هذه الآية الأخرى : (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ
الصفحه ٣٣٠ : . (رَبَّنا وَتَقَبَّلْ دُعاءِ) (٤٠) : يعني دعائي
لمحمّد وأمّته. قال الحسن : هو كقوله : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا
الصفحه ٣٦٢ : قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أيّما داع دعا إلى هدى فاتّبع عليه كان له مثل أجر من
اتّبعه من
الصفحه ٣٩٩ : المجيء جاء. ففتح لنا فإذا أنا بيوسف ، وإذا هو قد أعطي نصف
الحسن (٣) ، قال : فرحّب بي ودعا لي بخير. ثمّ
الصفحه ٤٧٤ : لله فنصحه (٣). دعا قومه إلى الإيمان فلم يجيبوه. فضربوه على قرنه فقتلوه
، فأحياه الله. ثمّ دعا قومه
الصفحه ١٠٧ : زمانا بالهجرة. وكان الأعرابيّ المسلم لا يرث من قريبه
المهاجر شيئا. [ثمّ نسخ ذلك] (٤) في سورة الأحزاب في
الصفحه ١١٠ : على أربع منازل : مؤمن مهاجر ، والأنصار ، وأعرابيّ مؤمن لم يهاجر
... والرابعة التابعون بإحسان». وانظر
الصفحه ١٦٣ : : (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ) أي
الصفحه ١٧٥ :
قوله : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ
الصفحه ٣٦١ : يتعرّض
المؤلّف إلى مسائل الإعراب في تفسيره هذا ، وإذا فعل فبإيجاز.
الصفحه ٤٠٣ : مفعول أوّل ل (تتّخذوا) و (وكيلا) المفعول الثاني. وانظر
أوجها أخرى من الإعراب في كشّاف الزمخشريّ
الصفحه ٦١ : الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار ، وأخرجه الترمذيّ كذلك ، كلّهم
يرويه عن أبي هريرة.
(٢) انظر في تفسير
الصفحه ٦٦ :
الشَّاكِرِينَ). كان هذا دعاءهما قبل أن تلد. فلمّا ولدت أتاها إبليس فقال
: ألا تسمّينه بي كما وعدتني؟ قالت : وما