الصفحه ٥١ : ،
وكان أبو الخطّاب يدّعى ان جعفر بن محمّد قد جعله قيّمه ووصيّه من بعده وأنّه
علّمه اسم الله الأعظم ، ثمّ
الصفحه ٢٣٨ : الاعلى ، لانّ الا له هو على واولاده ، واما لا
له الاعظم فهو الّذي فوّض إليهم العالم (راجع الفرق بين الفرق
الصفحه ٢٤٤ : . وهو اوّل من اضاف إلى اسمه اسم الله
تعالى من الخلفاء. والعجيب انّ اباه الرشيد كان اخرجه من الخلافة وولى
الصفحه ١٢٠ : «عبد الله» بن ابى قحافة ، وقال بعضهم : بل اسمه «عتيق» ، وقيل كان اسمه
في الجاهلية «عبد الكعبة» فغيره
الصفحه ١٧٩ : بن جعفر بن أبي طالب فدعاهم إلى إمامته وقبلوا منه. وقد صحف اسم
عبد الله بن الحرث ولذا قالوا سمّيت هذه
الصفحه ٢١٤ : له فيها ولد اسمه عبد الله ومن الكوفة
سار إلى الرى واستتر عند احد الدّعاة السرّيين المسمى اسحاق بن
الصفحه ١٧ : بعينه
واسمه. الموالى له مؤمن ناج ، والمعادى له كافر هالك ، والمتخذ دونه وليجة ضال
مشرك ، وان الامامة
الصفحه ١٨٦ : الانسان له ودين نفس كلمة الدين في
العربية ومقصود هذا الاسم تسليط الناس على اتباع اللذات وطلب الشهوات كيف
الصفحه ١٠٥ : ولاهل بيته ، وطلب الشيعة وما نالهم منه من الاذى والتعنّت ، تسمية من لم يظهر
له خبر ولم يعرف له اسم مشهور
الصفحه ١٧٥ : يعرف الاسم
الاعظم وانّه يهزم به العساكر ، انه يدعو به الزهرة فتجيبه ، رفع خبره إلى خالد بن
عبد الله
الصفحه ٢٢٤ :
؛ الوافى للصفدى ٢ : ٢٩١ ؛ الاعلام ٦ : ٢٩٥).
فقرة ١٦٢ ـ ص ٨٧ ـ
السميطية : جاء اسم رئيس هذه الفرقة في الفرق
الصفحه ٥٣ : الاعظم إله السماء ومعمر إله الارض وهو مطيع لا له السّماء يعرف فضله وقدره
، فقالوا لهم كيف يكون هذا ومحمّد
الصفحه ١٠٨ :
الرسالة والنبوّة
اعظم خطرا واجلّ ، والخلق إليها احوج ، والحجة بها الزم ، والعذر بها اقطع ، لان
الصفحه ١٨٤ : : إنّ الله تعالى لمّا أراد أن يخلق الخلق تكلّم باسمه الاعظم فطار
فوقع على تاجه ، ثمّ كتب باصبعه على كفه
الصفحه ١١١ :
ان تكون فيمن لا
خلف له ، ولا يجوز أن تكون محمّد وقد مات في حياة أبيه ، وهذا من اعظم المحال ان