الصفحه ٦٧ : لابنه (٢) عبد الله المنصور ، وأمّه أمّ ولد يقال لها سلامة البربرية
د وكان أبو العبّاس جعل ولاية عهده
الصفحه ١١٠ : من آبائه وهذا ما لا يجوز ولا يكون.
٢٠٩ ـ وقالت الفرقة السابعة انّ الحسن بن على توفّى ولا عقب له
الصفحه ١٧٢ :
امهما راحيل ، ولذا كان شديد العطف عليهما فاثار ذلك غيرة اخوته لابيه وقد بعث
يوسف وآتاه الله النبوة وهو
الصفحه ٢٦٨ :
عبد الله بن عمر
، ٤ ، ١٢٥ ،
عبد الله بن
عمرو ٥٥ ، ١٩٠ ،
عبد الله بن
فطيح ٨٧ ،
عبد
الصفحه ٢٣ :
ذلك عقوبة من الله
لسكله (١) من سلطانه في نفسه وفي ولده بر كونه إلى عبد [b٣١
F] الملك بن مروان
الصفحه ٤٠ : ، وا؟؟؟ الوصية إلى ابنه (٢) عليّ بن عبد الله ابن العباس ، وذلك ان محمّد بن علي كان
صغيرا عند وفاة أبي
الصفحه ٥٤ : مستوهبه من ربّى وانّه واهبه لى ، قالوا ان محمّدا وأبا طالب كانا يسخران
بالناس ، قال الله : فان تسخروا منا
الصفحه ٦٠ :
لعلى وانكر رسالة سلمان مسخ في صورة [b٧٤ F] طير يقال له علبا يكون في البحر ،
لعنهم الله جميعا فلذلك
الصفحه ٨٥ :
جزيرة حجّة وانّ
الحجج اثنا عشر (١) ، ولكلّ داعية يد ، يعنون بذلك ان اليد رجل له دلائل
وبراهين
الصفحه ١٠٦ : إليه على ما روى عن ابي جعفر محمّد بن الرضا انه
قال لمحمد بن عيسى بن عبد الله الاشعرى وهو يناظره في شي
الصفحه ٤٦ :
جعل الله روحه بعد
وفاته وخراب قالبه وهدم مسكنه في بدن (١) صالح ، فأكرمه ونعّمه ، ومن كان منهم
الصفحه ٦٥ : هريرة الروندي وهم
العبّاسية الخلّص الّذين اثبتوا الامامة بعد رسول الله للعباس بن عبد المطّلب
وثبتت على
الصفحه ٩ : ، لانه اقل عشيرة
واقل عددا فاذا عصى الله واردنا خلعه كانت شوكته اهون ، وإنّما قلت ذلك نظرا
للاسلام.
٣٤
الصفحه ١٩ :
وزعمت هذه الفرق
ان الامر كان [b٩ F]
بعد رسول الله لعلى صلى الله عليه ، ثم للحسن ، ثم للحسين نص من
الصفحه ٧٥ :
الله عليه إلّا نفرا يسيرا ، فإنّهم سمعوا رجلا منهم يقال له عمر بن الرياح (١) زعم انّه سأل أبا جعفر عن