الصفحه ١٣٠ : واكثر الصحابة
ومرتكبى كبيرة ، البيهسية قالوا : الايمان هو الاقرار والعلم بالله وبما جاء به
الرسول وقالوا
الصفحه ١٣٧ :
الله المنزل في القرآن ثمّ التأسى بنبيّه ، وبعد ان توفّى النبيّ جرى العمل بسنته
في الامور الّتي لم ينزل
الصفحه ١٣٨ : انفسهم باصحاب العدل
والتوحيد وذلك لقولهم بوجوب الاصلح ونفى الصفات لله وقالوا جميعا بان القدم اخص
وصف الله
الصفحه ١٤٣ : أيام واصل بن عطاء يقال لأتباعه
الضرارية ، قال : إن الله يرى في القيامة بحاسة سادسة ولله ماهية لا يعرفها
الصفحه ١٤٥ :
امتى إلّا على هدى
، وان الله لا يجمع امتى على ضلالة : (السيوطى : الجامع الصغير رقم ١٠٠٤
الصفحه ١٤٨ : المقيم بل يمسح ما بدا له ما لم ينزعه او يصبه جنابة
، اتفق الائمة على ان السنة في مسح الخف ان يمسح أعلاه
الصفحه ١٥٠ : والهادى والرشيد ومات في خلافته ، وهو اوّل من دعي «قاضى القضاة» ويقال له
: «قاضى قضاة الدنيا» من كتبه
الصفحه ١٥٥ : ) صحابى ، من الابطال ، هو احد السبعة الّذين كانوا
أول من اظهر الاسلام وفي الحديث : «إنّ الله عزوجل امرنى
الصفحه ١٧٧ : شيعته وفرقة منهم قالت ان أبا هاشم مات منصرفا من الشام
بارض الشراة واوصى إلى محمّد بن على بن عبد الله بن
الصفحه ١٨٢ : والفارسيّة ، كان
اقل الناس طمعا : مات وليس له دار ولا عقار ولا عبد ولا امة ولا دينار (راجع : ابن
خلكان
الصفحه ١٩١ : ويقول بعض شعرائهم :
تولّيت بعد الله
في الدين خمسة
نبيا وسبطيه
وشيخا وفاطما
الصفحه ١٩٣ : يرو عنه وروى عن الكاظم عليهالسلام وكان الرضا عليهالسلام يشير إليه في العلم والفتيا وكان ممن بذل له
الصفحه ٢٠٥ : ، ولد ونشأ
بالمدينة وصحب محمّد بن عبد الله (النفس الزكية) واخاه إبراهيم ابن عبد الله ،
ولما خرج محمّد في
الصفحه ٢٤٨ : المعروف وهو اخو ابى الحسن على بن محمّد بن موسى بن الحسن بن
الفرات وزير المقتدر بالله العباسى وكان يقارب
الصفحه ٢٦٥ : جابر بن عبد الله
الانصارى ٤٣ ،
١٨٣ ،
جابر بن يزيد
الجعفى ٤٣ ، ١٨٣ ،
جبرئيل (!) ٢٣ ،
٤٧ ،
الجراح