الصفحه ٢٧٠ : ) ٨١
المتوكل الخليفة
٩٩ ، ١٠٥ ، ٢٤٥ ،
محمّد رسول الله
صلىاللهعليهوآله ٢ ، ٣ ، ٦ ، ١٠ ، ١٢ ، ١٦
الصفحه ٣ : لانفسها من رضيته ، واعتلّ قوم منهم برواية ذكروها أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أمره في ليلته الّتي
الصفحه ٢٦ : عن إمامته ولا
يشهر سيفه إلّا باذنه ، وانّما خرج الحسن إلى معاوية محاربا له باذنه ، ووادعه وصالحه
الصفحه ٣٠ : بلقيس ، ومن ولد يوسف يوشع بن نون ومن ولد ابن يامين طالوت
الّذي ذكره الله في كتابه.
قالوا فبنو هاشم
الصفحه ٣٣ : التبن بالكوفة [a٣٢ F] ثمّ ادّعى ان محمّد بن عليّ بن
الحسين أوصى إليه فاخذه خالد بن عبد الله القسرى فقتله
الصفحه ٣٤ : الله بن محمّد بن
الحنفية بعد غيبة أبيه وانّها وصية استخلاف على الخلق كما استخلف رسول الله على
المدينة
الصفحه ٣٥ : قبل عبد الله بن محمّد.
٧٢ ـ وفرقة منهم غشيها من الشك والارتياب ما نبذت الامامة ، ورجعت عن
القول
الصفحه ٤٤ : الامام عبد الله بن المغيرة بن سعيد بعد ابيه.
٩١ ـ وفرقة قالت ان عبد الله معاوية حىّ لم يمت وانه الوصى
الصفحه ٦٣ :
وانّ موسى بن جعفر
هو الله كان ظاهرا بين الخلق يراه الخلق جميعا ، يتراءى لاهل النور بالنور ، ولاهل
الصفحه ٨٩ :
قالوا بامامة موسى
بن جعفر عند وفاة أبيه ، إلى أن رجع إليهم عامة أصحاب جعفر عند وفاة عبد الله
الصفحه ١٠٠ : سمانة.
١٩٥ ـ وقد شذّت
فرقة من القائلين بامامة على بن محمّد في حياته فقالت بنبوّة رجل يقال له محمّد بن
الصفحه ١٣٤ : ، هذا غلط منه عليه لانّ أبا حنيفة
قال : ان الايمان هو المعرفة والاقرار بالله وبرسله وبما جاء من الله
الصفحه ١٤٤ :
لتعدية الحكم من المنصوص عليه إلى غيره وهو الجمع بين الاصل والفرع في الحكم.
القياس بعد كتاب
الله والسنة
الصفحه ١٦٠ : ويقال له «زيد الشهيد» عدّه الجاحظ من خطباء بنى هاشم وقال
ابو حنيفة ما رأيت في زمانه افقه منه ولا اسرع
الصفحه ١٨٥ : بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس (١٠٢ ـ ١٦٧ ه) أبو
موسى : هو ابن أخي السفاح ، كان يقال له «شيخ