الصفحه ١١٣ : يوصى إلى أبيه إذ
إمامة أبيه ثابتة عن جدّه ، وإذ هو الناطق ومحمّد الصامت. ولا يجوز له أن يأمر مع
أبيه
الصفحه ١١٦ :
رجع بعد موته ولا
نقطع على إمامة أحد من ولد غيره ، ولا ننتميه حتّى يظهر الله الامر إذا شاء ويكشف
الصفحه ١٢٦ : وكان رسول الله يحب اسامة حبا جما ، وهاجر مع النبيّ صلىاللهعليهوآله الى المدينة ، وأمّره رسول الله
الصفحه ١٣٢ : على
الفعل اصلا وزعم ان الايمان هو المعرفة بالله فقط ، وان الكفر هو الجهل به فقط ،
وزعم أيضا انّ علم
الصفحه ١٤٠ : يجب ان يكون الامام منصوصا عليه عن النبي لان
العصمة من الامور الباطنة التى لا يعلمها إلّا الله ثم فلا
الصفحه ١٤٩ :
الحيات ويقال له
بالفارسية مارماهى وفي الحديث : لا تأكل الجريث (انظر مجمع البحرين مادة جرر وجرث
الصفحه ١٥٣ : ـ الطليق بن الطليق : الطلقاء الّذين خلّى عنهم رسول الله يوم فتح مكّة
واطلقهم ولم يسترقّهم. واحدهم طليق وهو
الصفحه ١٥٦ :
الاحزاب حتى اختلف عليه المهاجرون والانصار ، كلاهما يقول : سلمان منا ، فقال رسول
الله : سلمان منا اهل البيت
الصفحه ١٧٠ :
فقرة ٦٣ ـ ص ٢٦ ـ الحربية وهؤلاء اتباع عبد الله بن عمرو بن حرب الكندي وكان على دين
البيانية في
الصفحه ١٨١ : لامير المؤمنين : صف لى المتقين حتى كأنى
انظر إليهم فتثاقل عليهالسلام عن جوابه ، ثم قال : «اتق الله
الصفحه ٢٠٧ :
والعداوة لقد سأل
سائل ذات مرة الامام جعفر عليهالسلام بما معناه «يا ابن رسول الله انى لا اقوى على
الصفحه ٢١٨ : ج ٢ ص
٣٥١).
فقرة ١٥٨ ـ ص ٨١ ـ
سالم
بن مكرم بن عبد الله أبو
خديجة عدّه الشيخ في رجاله من اصحاب الصادق ، قال
الصفحه ٢٢١ :
الصافى مثله. وفي
الاحتجاج للطبرسى في ص ٨٢ في رواية ابى ذر انه قال : لما توفى رسول الله
الصفحه ٢٣١ : بالكوفة انتقل إلى بغداد سنة تسع وتسعين ومائة ويقال انه في
هذه السنة مات. لقى أبا عبد الله جعفر بن محمّد
الصفحه ٢٤٢ : ء. فاستجاب الله له
وبشرته الملائكة بيحيى وقد نما يحبي وترعرع وكان خليفة لابيه وقال الله تعالى : (يا يَحْيى